الصفحه ٩٢ :
ذلك مراد ، لأنه ليس يعني بذلك غمّين ، بل غموما كثيرة متتابعة متوالية (١) كقولهم : لبّيك (٢) وقوله
الصفحه ٩٤ : في قوله تعالى : (قُلْ
إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ). قال ابن زنجلة : «قرأ أبو عمرو : (قل إن الأمر
الصفحه ١٠٢ : ذكره الله تعالى في قوله : (لِيَمِيزَ اللهُ الْخَبِيثَ مِنَ
الطَّيِّبِ)(٤). إن قيل : على
الصفحه ١٠٧ : عاجلا وآجلا ، وهو الصحيح ،
لأنه جعل علة عفوه الأمرين ، فقال : (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
حَلِيمٌ)(٤).
قوله
الصفحه ١٠٨ : الأرض : الإبعاد في السفر (٣) ، وغزّى : جمع غاز ، نحو شهّد وقوّل في شاهد وقائل (٤) ، وإخوانهم : من سلك
الصفحه ١١١ : ) لام العاقبة (٢).
قوله تعالى : (وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ
...)(٣) الآية.
يقال : مت ومت
الصفحه ١١٣ : يكون منه
خلاص ، وهو القتل ، فالحشر لا محالة حاصل (١).
قوله تعالى : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوسلم أولا وعلى أمّته ثانيا ، كقوله : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ)(٥) الآية ، وقوله
الصفحه ١٢٠ :
دون ما ذكره صلىاللهعليهوسلم في معايش الدنيا» رقم (٢٣٦٣) دون قوله : «وأنا أعلم
بأمر آخرتكم» من حديث
الصفحه ١٢٣ :
قوله تعالى : (وَما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ ...)(١) الآية.
الغلول : تناول مال الغير بضرب من
الصفحه ١٢٥ : ) بضم الياء
وفتح الغين ففيها قولان : أحدهما : يعني وما كان لنبي أن يتهمه أصحابه ويخوّنوه ...»
النكت
الصفحه ١٢٧ : )(٣) وقد تقدم الكلام في باقي الآية (٤).
قوله تعالى : (أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَ اللهِ
كَمَنْ با
الصفحه ١٢٨ : : تساوي الشيئين .. ومن الثاني قول العرب : إن فلانا لبواء لفلان
إن قتل به كان كفؤا». انظر : معجم مقاييس
الصفحه ١٢٩ :
أَصْحابُ النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ)(٤).
قوله تعالى : (هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ اللهِ وَاللهُ
بَصِيرٌ
الصفحه ١٣١ : ) ، والحاكم (١ / ٨٠) وقال الترمذي : حسن صحيح. وأما
دركات النار فيدل عليها قوله تعالى : (إِنَّ
الْمُنافِقِينَ