الصفحه ٤٥٨ : (٨ / ٤٦٥). ونسب أبو حيان هذا
القول في البحر المحيط (٣ / ٢٨٣) إلى الزجاج وابن قتيبة ومالك.
(١) هذا ليس
الصفحه ٤٥٩ :
ضَلالاً
بَعِيداً) بعد قوله : (يُرِيدُونَ أَنْ
يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ) أن إرادتهم بهذا
الصفحه ٤٦٠ : وضع له ، وإذا أريد أن يبين أنه مستعمل على وجهه وحقيقته ضمّ
إليه مصدره. هذا فائدته.
قوله تعالى
الصفحه ٤٦٢ : المنافق كما ذكره
الزجاج. ومنهم من قال : إن المصيبة هي ما ينزل الله بهم من النقمة على ذنوبهم. وهو
قول ابن
الصفحه ٤٦٦ :
والوعظ للأوساط. والقول البليغ للخواص. وهؤلاء الفرق الثلاث هم المذكورون
بقوله : (وَأَمَّا إِنْ
الصفحه ٤٦٩ : إليه شيء ، قال : فكذلك قلب الكافر محظور عليه الإيمان ،
ممتنع امتناع / هذه الحرجة (١).
وقوله : «لا»
في
الصفحه ٤٧٣ :
المسئول في قوله : (تَوَفَّنِي مُسْلِماً)(١).
قوله عزوجل : (وَلَوْ أَنَّا
كَتَبْنا عَلَيْهِمْ
الصفحه ٤٩٤ : حسن أعمالهم ، ومن نحو هذا التمنّي حذّر في قوله : (وَأَنْفِقُوا مِنْ ما رَزَقْناكُمْ مِنْ
قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٤٩٩ : الفرقة التي لقبها المعتزلة بالجبر (٤) ، فقالوا : إن قوله : (كُلٌّ مِنْ عِنْدِ
اللهِ) عام يدل على أن
الصفحه ٥٠٣ : )(٢) ، وقال في الثاني : (فَمِنَ اللهِ؟)(٣) قيل : قد قال بعضهم : إن قوله هذا من عند الله أعم ،
فإنه قد يقال
الصفحه ٥٠٩ :
ويفعلونه ، ويشهد يوم القيامة ، وكفى به مشاهدا وشاهدا (١).
قوله تعالى : (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ
الصفحه ٥١٧ : بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ)(٢).
قوله تعالى : (وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ
أَوِ
الصفحه ٥٢٤ :
المفسرين : عسى من الله واجب ، أي الكريم إذا رجي حقّق (١) ، وقوله : (وَاللهُ أَشَدُّ
بَأْساً
الصفحه ٥٣٣ :
جعل (١) قولهم : السّلام تحية الملتقين؟ قيل : السّلام والسّلم
واحد ، بدلالة قوله : (فَقالُوا
الصفحه ٥٣٦ : (٣) ، وذلك (٤) مما قد بيّنه في قوله : (وَالْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ)(٥) قال