الصفحه ٣٨٦ : ء. قالوا : وحكم الأول
قديم بقوله : (وَالْأَقْرَبُونَ)
،
واستؤنف قوله :
(وَالَّذِينَ عَقَدَتْ
أَيْمانُكُمْ
الصفحه ٣٩٤ : الخبر أن «من أصلح سريرته أصلح الله علانيته» (٣) ، وقيل : إذا فسدت النيّة وقعت البليّة.
قوله تعالى
الصفحه ٤٠٣ :
بشكرهم مع بخلهم ، فيكون قوله (بِالْبُخْلِ) في موضع الحال (١) ، وإلى هذا أشار الشاعر بقوله
الصفحه ٤٠٦ : : لما قصد في الأولى إلى ذمهم بالإنفاق رياء لكونهم غير مؤمنين
، قدّم ذكره ، وجعل قوله : (وَلا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٤١٢ : للمؤمنين ، على ما ذكر في
قوله : (بَلِ اللهُ يُزَكِّي
مَنْ يَشاءُ)(٢) ، وقوله : (يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ
الصفحه ٤١٤ : (١) ، وقوله : (وَلا يَكْتُمُونَ
اللهَ حَدِيثاً) قيل : فيه أقوال : أحدها : ما روي عن ابن عباس وقد سئل
عن هذه
الصفحه ٤٢٢ : ، الآية : ١٠٢.
(٣) ساقطة من الأصل والسياق يقتضيها.
(٤) ذكر هذا القول أبو حيان في البحر المحيط (٢ / ٢٦٦
الصفحه ٤٢٣ : يطهّر ، وحكم ما ينوب منا به إذا فقد (٣).
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا
نَصِيباً
الصفحه ٤٢٥ :
موالاتهم ، واستنصارهم ، وتستكفوا بولاية الله ونصرته ، وكفى به وليّا
ونصيرا (١).
قوله تعالى
الصفحه ٤٢٨ :
مَعْلُومٌ)(١) واستقبح المبرّد هذا الوجه لحذف الموصول وترك الصلة (٢).
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٣١ : (٥) ، [و](٦) على ذلك قوله : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ)(٧).
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ
الصفحه ٤٣٥ : والشرع ، وبتحريه يصير العبد من الصديقين والشهداء والصالحين ، والافتراء :
يقال في القول والفعل كالصدق
الصفحه ٤٤٢ : وأصحابه وهو اختيار ابن جرير الطبري. انظر : جامع
البيان (٨ / ٤٧٧) ، والنكت والعيون (١ / ٤٩٦) وذكر أنه قول
الصفحه ٤٤٧ :
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ)(١) الآية. قد تقدّم الكلام في ذكر
الصفحه ٤٥٧ :
قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا)(١) الآية. قد تقدّم أن