الصفحه ٥١ : (أَمْ) من أن تكون تابعا للألف ، إما ملفوظا به أو مقدرا ،
وقال : وتقدير الكلام ههنا لما ذكر قوله : (وَلا
الصفحه ٥٣ : حصول الفعلين مجتمعين كانا أو مفترقين ، وإذا نصب فالمراد حصول الفعلين
معا ، ونفيهما معا ، على ذلك قول
الصفحه ٥٥ : البيان.
(٢) هذا الأثر ورد في سبب نزول قوله تعالى : (أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا
الصفحه ٧٣ : بألفاظ كثيرة ، نحو (نِعْمَ الْمَوْلى)(٢) ، وقوله : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٧٥ :
وقوله : (ما لَمْ يُنَزِّلْ
بِهِ) بدل من ما الأولى ، لكن بمعنى المصدر ، إذ لا ضمير يرجع
إليه
الصفحه ٧٧ :
وعلى ذلك قوله : (وَساءَتْ مَصِيراً)(١).
قوله تعالى : (وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللهُ وَعْدَهُ
الصفحه ٨١ :
وقيل : بل عنى بمن يريد الآخرة من أقام حافظا لما استحفظ (١) ، وقوله : (ثُمَّ صَرَفَكُمْ
عَنْهُمْ
الصفحه ٨٧ :
الاستمرار على الهزيمة (١) ، وقوله ؛ (وَلا تَلْوُونَ عَلى
أَحَدٍ)(٢) تعريض بهم في الهزيمة
الصفحه ٩٠ : (٢) ، ولهذا قال حكيم : جماع الزهادة في قوله : (لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ
وَلا تَفْرَحُوا بِما
الصفحه ٩٨ : ، وقوله : (يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ
مِنْ شَيْءٍ ،) أي : هل لنا طمع في الغلبة ، تنبيها أنهم
الصفحه ١٠٠ : كُلَّهُ لِلَّهِ) تصديق لهم ، وقوله : (قُلْ لَوْ كُنْتُمْ
فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ
الصفحه ١٠٥ : شكّ وريب ، وذلك ما يبلغه العبد ، وبه يستحق اسم
الخلافة لله المذكور في قوله : (وَيَسْتَخْلِفَكُمْ
فِي
الصفحه ١١٤ :
قال النحويون (ما)
زائدة (١) ، وعلى هذا (عَمَّا قَلِيلٍ
لَيُصْبِحُنَّ نادِمِينَ)(٢) ، وقوله
الصفحه ١٢١ : حال الرسول عليهالسلام وغيره فيه سواء ، والمشاورة مستحبة له كما هي مستحبة
لغيره (٢).
قوله تعالى
الصفحه ١٢٦ : تَمُوتَ)(٣) ، وقوله : (وَما كانَ اللهُ
لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ)(٤) وقوله : (وَمَنْ يَغْلُلْ) تعظيم