الصفحه ٥٧٤ : قوله : (وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ)(٣) إلى قوله : (انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا
بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ
الصفحه ٥٨٤ : ، ويؤيد هذا قول
عائشة : فرضت الصلاة ركعتين في الحضر والسفر ، فأقرت صلاة السفر ، وزيد في صلاة
الحضر» المحرر
الصفحه ٥٩٧ : (٢).
وقوله : (ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ) راجع إليه دون الأول ، فكأنه قيل : من فعل صغيرة أو
استغفر من كبيرة يجد
الصفحه ٦٠٢ : ، ولم أجد من نسب هذا القول إلى ابن بحر سوى
المصنّف.
(٣) لم أجد هذا الوجه عند غير الراغب.
(٤) يشير
الصفحه ١١ :
ولهذا قال : (وَيَأْتُوكُمْ مِنْ
فَوْرِهِمْ)(١).
قوله تعالى : (وَما جَعَلَهُ اللهُ إِلَّا بُشْرى
الصفحه ١٥ :
أو يعذب (١) ، تنبيها أن أمرك تابع لأمر الله.
قوله تعالى : (وَلِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما
الصفحه ١٧ : يَرْبُوا)(٢) وقوله : (يَمْحَقُ اللهُ
الرِّبا)(٣) ، ومن هذا أخذ بعض المحدثين :
زيادة شيب
وهي نقص
الصفحه ٢٠ : من الفلاح ، فكلّ فلاح رحمة ، وليس كلّ رحمة فلاحا ، ومن قال في
قوله : (أُعِدَّتْ
لِلْكافِرِينَ) دلالة
الصفحه ٢٣ : قول الجمهور
، وذلك لا ينكر ، فإن في حديث أبي ذر عن النبي صلىاللهعليهوسلم : «ما السموات السبع
الصفحه ٣١ : الذنب جعل ذنبه مصرورا على
نفسه ، أي معقودا لا يجد سبيلا إلى حله (٣) ، وقوله : (وَهُمْ يَعْلَمُونَ) في
الصفحه ٣٥ :
هي المذكورة في قوله : (وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ)(١) ، وكذلك الجنات هي الجنة التي
الصفحه ٤٢ :
الإيمان رفض الوهن والحزن وأنتم مؤمنون ، فواجب أن لا تهنوا ولا تحزنوا
سيما والعلو لكم (١).
قوله
الصفحه ٤٤ : (٢) ، نحو : (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ)(٣) ، وقوله : (وَلِيَعْلَمَ اللهُ) قيل ليعرف ، ولهذا تعدى
الصفحه ٤٧ : قوله : (وَاللهُ لا يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ)(٣) ، تنبيه أنه لا ينصر الكافرين في الحقيقة ، وإن تصور
بعض
الصفحه ٤٩ :
والقصد بتمحيص المؤمن ما ذكره في قوله : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ