الصفحه ١٨٥ : هذا المكان ، ولم يقل على ما قال في قوله : (لا يَظْلِمُ مِثْقالَ
ذَرَّةٍ)(٣) ، الذي هو يقتضي نفي الظلم
الصفحه ٢٠٨ :
قوله تعالى : (الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ ...)(١) الآية.
الذّكر : ذكر
باللسان ، وذكر بالقلب
الصفحه ٢١١ :
آلاء
الله ، ولا تفكّروا في الله» (١) ، وقوله : (رَبَّنا ما خَلَقْتَ
هذا باطِلاً)(٢) أي يقولون
الصفحه ٢١٦ : عن تعاطي السيئات ، ليكتسب ما يترشح به لاستحقاق الثواب ، وقوله
: (وَتَوَفَّنا مَعَ
الْأَبْرارِ)(٣) نحو
الصفحه ٢١٨ :
قيل
: إن وعده
تعالى عباده على طريق الجملة ، نحو قوله تعالى : (وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٢٧ :
كقوله : (لَهُمْ مِنْ
جَهَنَّمَ مِهادٌ)(١).
قوله تعالى : (لكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ
الصفحه ٢٣٠ :
قوله تعالى : (وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَمَنْ
يُؤْمِنُ بِاللهِ)(١) الآية.
الخشوع : كالخضوع
الصفحه ٢٣٨ : ، وأعلاها أن لا تراعي من الدنيا
والآخرة سوى الله (٤) ، وقوله : (خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ) ذكر عامة
الصفحه ٢٦٦ : ابن جبير : معناه لا تعطوهم أموالهم. وإضافته إلى المخاطبين
على اعتبار الجنس ، نحو قوله : (وَلا
الصفحه ٢٨٠ :
قوله تعالى : (وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا
مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعافاً)(١) الآية
الصفحه ٢٨٥ :
قوله : (يَأْكُلُونَ فِي
بُطُونِهِمْ ناراً)(١) وجهان : أحدهما : أن ذلك تشبيه ، إذ كان ذلك مؤديا
الصفحه ٢٩٥ : تفويض الأمر إلى الله ، والرضا بحكمه ، وقوله : (فَرِيضَةً مِنَ اللهِ)(٣) اسم موضوع موضع المصدر (٤) ، نحو
الصفحه ٢٩٦ :
لازما (١) ، وكلا المعنيين يقتضيه لفظ الفريضة.
قوله تعالى : (وَلَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ
الصفحه ٢٩٧ :
يذهب (١) ابن عمر (٢) ثم رجع عنه ، ويدلّ أن الأب ليس بكلالة قول الشاعر :
وإن أبا
المر
الصفحه ٢٩٩ : ).
(٢) وضعف أبو حيان قول قطرب أيضا. انظر : البحر المحيط (٣ / ١٩٧) ، وقد عزا
الأزهري هذا القول إلى أبي عبيدة