الصفحه ٤٢٠ : (٥ / ٢٠٦).
(١) سورة الحج ، الآية : ٤٠.
(٢) قال ابن العربي : «المرض : عبارة عن خروج البدن عن حدّ
الصفحه ٤٣٩ : ، وعنى بالذين كفروا مشركي العرب ، حيث زعموا أنهم أهدى سبيلا من المسلمين (٣) ، ومعنى قوله : (لِلَّذِينَ
الصفحه ٤٤٢ :
قال ابن عباس : عنى بالناس ههنا النبيّ صلىاللهعليهوسلم (١) ، وقال قتادة : عنى به العرب
الصفحه ٤٤٤ : : سخّنها ..» لسان العرب (١٤ / ٤٦٨). وانظر :
مجمل اللغة ص (٤١٤) ، والمفردات ص (٤٩٠).
الصفحه ٤٦٣ : هذه الأوصاف فهو
البليغ من كل وجه (٤) ، وقول العرب : أحمق بلغ وبلغ ، إذا بلغ مع حماقته
حاجته ، وقد يقال
الصفحه ٤٧٦ : . وقال الجوهري : والمرفق ، والمرفق : موصل الذراع في العضد». لسان
العرب (١٠ / ١١٨ ، ١١٩).
(٣) انظر
الصفحه ٤٨٣ : شرح الثبة تكاد تكون مطابقة لعباراته في المفردات
ص (١٧٢) ، وانظر : لسان العرب (١٤ / ١٠٧ ، ١٠٨
الصفحه ٤٨٦ : ، فأخّر
ذلك (٣) ، وذلك مستقبح في العربية ،
__________________
(١) انظر : جامع البيان (٨ / ٥٣٨ ، ٥٤٠
الصفحه ٥٢١ : حتى لم يخطر له قط خاطر شكّ ، ولا عنت له
شبهة ارتياب ، وذلك هو القليل ، وسائر من أسلم من العرب لم يخل
الصفحه ٥٢٤ : أبو عبيدة : (عَسَى
اللهُ) هي إيجاب من الله ، وهي في القرآن كلّها واجبة ، فجاءت
على إحدى لغتي العرب
الصفحه ٥٣٠ :
وكنت على مساءته مقيتا
كما في : غريب القرآن في شعر العرب ص
(١١٥) ، وجامع البيان (٨ / ٥٨٤
الصفحه ٥٣١ :
: الحافظ» لسان العرب (٢ / ٩٠).
(٧) تكررت عبارة كل إنسان في الأصل فحذفت المكرر.
الصفحه ٥٥٧ : (ولا) يعني : ولا خطأ.
ولا يعرف في كلام العرب (إلا) بمعنى (ولا)
، ولأنه يقتضي النهي عن قتل الخطأ
الصفحه ٥٦٤ : (١ / ٤٦٢) ، والوسيط (٢ / ٩٥) ، وأحكام القرآن لابن العربي
(١ / ٤٧٧) ، والتفسير الكبير (١٠ / ١٨٧).
(٣) ذلك
الصفحه ٥٨٦ : معناهما ...» الجامع لأحكام القرآن (٥ / ٣٥٥).
وانظر : أحكام القرآن لابن العربي (١ / ٤٨٧ ، ٤٨٨) ، والمحرر