الصفحه ٢٨٩ : أشبه /. وقال بعضهم : بل
اللفظ اقتضى ذلك ، وهو الصحيح. وبيان ذلك أنه قال : (لِلذَّكَرِ مِثْلُ
حَظِّ
الصفحه ٥٢٧ : المصون (٤ / ٥٥). وقال ابن الأنباري : «أراد بالكفل : الحظ ، لأنه يمنع من
غضب الله ، كما يمنع كفل البعير
الصفحه ٢٨٦ : فِي أَوْلادِكُمْ
لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)(١) الآية. الوصية : تقال فيما كان حتما
الصفحه ٢٩٠ : الثُّلُثانِ)(١) ، فجعل حظ البنتين الثلثين ، ولم يبيّن حكم ما زاد
عليهما ، وبيّن في فرض البنات حكم ما فوق
الصفحه ٢٩٤ : الدين لا يموت أحد إلا وهو راتب لازم له لكان
العطف بالواو. أو لأن الوصية حظ مساكين وضعاف ، والدين حظ غريم
الصفحه ٤٣ : ، لكن الدور أعم ، فإن الدولة لا تقال إلا في
الحظ الدنيوي (٧) ،
__________________
ـ (٥ / ٢١٠ ، ٢٧١
الصفحه ٢٧٧ : القرآن (١ / ٣٢٨).
(٣) قال ابن العربي : «ليس في الآية تعرض للقسمة ، وإنما اقتضت الآية وجوب
الحظ والنصيب
الصفحه ٢٨٨ : ظاهر قوله : (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ) الكافر والمملوك والقاتل وأهل ملّتين ، إلا عند
الصفحه ٣٠١ :
إِخْوَةً رِجالاً وَنِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)(٥) وروي أن سعد بن مالك (٦) قرأ : وله
الصفحه ٣٠٧ : ،) وتقديره : أمسكوهن إلى أن يتبين لكم حكمهن ، فصار ذلك
بالكتاب معلوما ، وإنما حظ السنة فيه بيان قدر الزمان
الصفحه ٦٣٢ :
الآية
رقم الآية
رقم الصفحة
(يوصيكم الله في أولادكم للذّكر مثل حظ
الصفحه ٦٤٧ : اثنتين فلهما الثّلثان)
١٧٦
١١٢٤
(وإن كانوا إخوة رجالا ونساء فللذّكر
مثل حظّ