الصفحه ٣٢٢ :
أن رجلا كان عليه لامرأته من صداقها ألف دينار ، فوضعتها له ، فطلقها وتزوج
غيرها ، فارتفعا إلى عبد
الصفحه ٤٥٦ :
على هذا محمول على فائدة غير مستفادة من قوله : (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
،) قوله
الصفحه ٢٢٨ : تعالى ما أعده للمؤمنين من نعيم الجنة نزلا من عند
الله». تفسير القرآن للسمعاني (١ / ٣٩٠ ، ٣٩١) ، ولذلك
الصفحه ٢٥٣ : لكم من النساء سواهن؟
__________________
ـ لأحكام القرآن (٥ / ١١) ، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير
الصفحه ٣٢١ : توكيد لقوله : (وَلا تَعْضُلُوهُنَ)(١) وقد استثنى من ذلك المطلقات قبل الدخول بهن (٢) ، لقوله : (وَإِنْ
الصفحه ١١٤ : صلة لا تمنع الباء من عملها
فيما عملت. المعنى : فبرحمة من الله لنت لهم. معاني القرآن (١ / ٤٨٢). وانظر
الصفحه ١٥٧ :
فاشتروا ما ربحوا فيه ، فكان ذلك هو الفضل والنعمة (١) ، فإن أرباح التجارة الدنيوية أدون من أن يكون
الصفحه ٤٣٧ : يُزَكِّي
مَنْ يَشاءُ) ونبّه بقوله : (وَلا يُظْلَمُونَ
فَتِيلاً) أن تزكيته ليست لضرب من الميل ، فهو منزه عن
الصفحه ٣٥٧ : لغيره (٤) ، وبين بقوله : (وَاللهُ غَفُورٌ
__________________
ـ وأحكام القرآن لابن العربي (١ / ٤٠٤
الصفحه ٣٢٧ : غرائب القرآن (٢ / ٣٨٠) ، والبحر المحيط (٣ / ٢١٧).
(٣) قال ابن كثير : «وقد أجمع العلماء على تحريم من
الصفحه ٣٥٩ : الَّذِينَ
مِنْ قَبْلِكُمْ) منهم من خصّ وقال : أراد أن يحرم علينا ما حرم عليهن بالنسب
والرضاع والمصاهرة
الصفحه ٤٤٠ :
ولهذا قال : هؤلاء ولم يقل : أنتم ، وباقي الآية مفهوم.
قوله تعالى : (أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ
الصفحه ٥١٨ : (٢) ، فيكون ذلك حثّا على ترك من لا يعلم لمن يعلم ليستنبط
هو بمعرفته ، فإذا عرف عرفهم ما يجب تعريفه ، وقيل
الصفحه ٥٩١ :
إذا تساويتم في الألم وزدتم عليهم في أن حصل لكم من الرجاء ما لم يحصل لهم
، وعرفتم كون الله عليما
الصفحه ٤١٩ : لأحكام
القرآن (٥ / ٢٣٦ ، ٢٣٧) ، والعزيز (١ / ٢٣٠) ، والبحر المحيط (٣ / ٢٧٠) ، وتفسير
القرآن العظيم لابن