الصفحه ٣٠٢ :
من أم (١). قال بعضهم : لعله فسّر الإخوة بذلك ، فظنّ السامع أنه
قرأه في القرآن (٢) ، كما روي عن
الصفحه ٤٨٢ : ) ، والواحدي في الوسيط (٢ / ٧٩) ، والسمعاني في تفسير
القرآن (١ / ٤٤٦) ، والبغوي في معالم التنزيل (٢ / ٢٤٨
الصفحه ٢٧٩ :
الغائب والصغير قول معروف أي مصلحة (١). الخامس : قال زيد من أسلم : هذا شيء أمر به الموصي في
الوقت
الصفحه ٢٧١ :
والآية تقتضي
أنّ كلّ من حصل في يده مال لغيره لزمه حفظه له كمال المفقود ، ومال الفقراء في بيت
الصفحه ٣٣١ : روي من قوله صلىاللهعليهوسلم : «لا تحرم الإملاجة والإملاجتان» (٣)
__________________
ـ ٤١٣
الصفحه ٣٨٩ : القراء بالمدينة ، ثقة من الرابعة ،
مات سنة سبع وعشرين وقيل سنة ثلاثين ومائة. انظر : سير أعلام النبلا
الصفحه ٨ :
ومنه قيل : أسمت الإبل وسومته ، والتسويم أيضا إظهار سيماء في الشيء ، وقد
فسرّ المسومة على الأمرين
الصفحه ٢٩١ : فرض الأم كذلك ، لأنه لا خلاف متى كان الولد بنتا لا يستحق أكثر من
النصف ، لقوله : (وَإِنْ كانَتْ
الصفحه ٢٤٠ :
وإن كان متجها
، فأهل الأثر على ما تقدّم. إن قيل : على أي وجه خلق زوجها منها أخذ جزءا فجعل
زوجها
الصفحه ١٣٣ :
(رَسُولاً مِنْ
أَنْفُسِهِمْ)(١) ، وقوله : (لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ)(٢) قيل
الصفحه ٤٣٩ :
ولذلك فسّر مرة بالصنم ، ومرّة بالشيطان ، ومرّة بالسحر ، ومرّة بكل معظّم
من دون الله (١) ، وإنما
الصفحه ١٢ :
الذي لا يستغني فاعل عنه ، ثم وصف نفسه بالعزة والحكمة ، تنبيها أن كل عزّ
منه ، وكل حكمة عنه
الصفحه ٣٠٨ :
قوله : (مِنْ نِسائِكُمْ) ثم نسخ حكم الحبس والأذى في الأبكار بآية الجلد ، وأمّا
الرجم فقد أخذ حكمه
الصفحه ٤٩٦ :
يَقُولُوا
هذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللهِ فَما لِهؤُلاءِ الْقَوْمِ لا
يَكادُونَ
الصفحه ٢٤ :
يفسده قوله في غير هذه الآية : (كَعَرْضِ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ)(١) ، وقال بعضهم : هو من قولهم