الصفحه ٣٤٣ : ءَ ذلِكُمْ) قال السدي : ما وراء المذكورات (٤) ، ...
__________________
(١) انظر : معاني القرآن للكسائي
الصفحه ٧٧٠ :
٣ ـ معاني القرآن للفراء .................................................... ١٤٨
٤ ـ تفسير
الصفحه ٥٣٠ : :
__________________
(١) هذا عجز بيت من بحر الوافر للزبير بن عبد المطلب وتمامه :
وذي ضغن كففت النفس عنه
الصفحه ٣١٦ :
وقوله : (كرها) ، وقرئ : (كرها) (١). قال الفرّاء : ما أكره عليه الإنسان فكره وما كان من
قبيل نفسه
الصفحه ٣٢٣ : قول : / (فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ
__________________
ـ (١ / ٤٦٧) ، وتفسير القرآن للسمعاني
الصفحه ٤٨٦ :
النحاس في معاني القرآن (٢ / ١٣٣) ، وانظر : مشكل إعراب القرآن ص (٢٠٢) ، وإملاء
ما منّ به الرحمن (١ / ١٩٣).
الصفحه ٣١٢ : (١) ، وقول من قال : الجهالة : المعصية (٢) فعلى هذا ، لأن كل معصية جهالة ، وإن لم يكن كل جهالة
معصية ، وقوله
الصفحه ٣٢٦ : تأكل ما أكلت». معاني القرآن (١ / ٤٤٠).
(٤) البيت في : المعاني الكبير (١ / ٤٨٤) و (٣ / ١١٧٧) وهو من
الصفحه ٣٩٣ :
ولما بيّن تعالى من حال نشوزها ما يمكن للزوج إصلاحه ، بين ههنا ما يشتبه
الحال فيه ، واحتيج إلى
الصفحه ٢٤٩ :
اليتيم ، والخبيث ما لم يبح منه (١) ، وهو المشار إليه بقوله : (وَلا تَأْكُلُوها إِسْرافاً
الصفحه ٥١١ : ) من هذه الرسالة.
(٢) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٣٢) ، وتفسير غريب القرآن ص (١٣١) ، ومعاني
القرآن
الصفحه ٢٦٢ :
أخصّ من الهبة ، إذ كل هبة نحلة ، وليس كل نحلة هبة (١) ، وسمّي الصداق بها من حيث لا يجب في مقابلته
الصفحه ٤٩٠ : )(١).
قال ابن عباس :
القرية الظالم أهلها : مكة (٢). وقال : كنت من الولدان ، وإني كنت من المستضعفين فيها
الصفحه ٣٤٨ :
بِهِ
مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ)(١) أن لا جناح في وضعه بعد التسمية وإعطائه إياها والزيادة
فيه
الصفحه ٢٨١ : هذه الأقوال يصح أن تكون مرادة بالآية ، لأنه
واجب أن لا يوصي بأكثر من الثلث ، وواجب على من يحضره أن