الصفحه ١٦٤ : .
(٢) ذكر هذا القول الواحدي في الوسيط (١ / ٥٢٤) وحكاه عن عطاء. وكذلك
ابن الجوزي في زاد المسير (١ / ٥٠٨
الصفحه ١٦٦ :
قد تقدّم حقيقة
الشرى والبيع إذا استعملا في الكفر والإيمان (١) ، وقال كثير من المفسرين : هذه الآية
الصفحه ٢٥٢ :
والآية تؤولت
على وجهين : قيل : إن الرجل قبل الإسلام إذا مات كان وليّه يسير في أيتامه سيرة
غير
الصفحه ٢٩٤ : يعلى.
(٤) ذكر هذا القول أبو حيان في البحر المحيط (٣ / ١٩٤) ونسبه إلى ابن عيسى.
وقال : وقريب منه قول
الصفحه ٢٩٥ : (٩ / ١٧٧) ولم ينسبه.
(٢) البيت ليزيد بن الحكم ، وهو ضمن قصيدة يوصي بها ابنه كما في شرح حماسة
أبي تمام
الصفحه ٣١٣ : ) إلى ابن مردويه.
(٢) رواه البخاري في التاريخ الكبير (١ / ٤٢٧) بهذا اللفظ. ورواه الطبري (٤
/ ٢٠٦) بلفظ
الصفحه ٤١٢ : للمؤمنين ، على ما ذكر في
قوله : (بَلِ اللهُ يُزَكِّي
مَنْ يَشاءُ)(٢) ، وقوله : (يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ
الصفحه ٤٦٢ : : إننا ما أردنا إلا إحسانا وتوفيقا ، وأما
المراد بالمصيبة المذكورة فما ينالهم في الآخرة من العذاب والحسرة
الصفحه ٥٢٧ :
يقل ويكثر ، والكفل لا يقال إلا في المثل (١) جاء في السيئة بلفظ الكفل تنبيها على معنى المماثلة
الصفحه ٣٦ : وأنفه طول» القاموس ص (١٥٥٨).
(٤) قال ابن الأثير : «... والأصل فيها ـ أي السنة ـ الطريقة والسيرة
الصفحه ٣٧ :
منه تعالى ومجازاته إياهم إن خيرا فخيرا ، وإن شرّا فشرّا في الدنيا تارة
وفي الآخرة تارة ، على ما
الصفحه ٤٣ :
عبارة عن الإصابة (١) والقرح أعم من الجرح ، فإن الجرح إصابة الجارحة في
الأصل (٢) ، والقرح يقال له
الصفحه ٤٧ : وإعرابه (١ / ٤٧٠ ، ٤٧١).
(١) أثر قتادة رواه ابن جرير الطبري في جامع البيان (٧ / ٢٣٩) ، وانظر : النكت
الصفحه ٩٣ : ).
(١) هذا القول محكي عن الحسن رضي الله عنه ، ذكره : الماوردي في النكت (١ /
٤٣٠) ، وابن الجوزي في زاد المسير
الصفحه ١٢٨ : ، ومنه البواء في القصاص ، إذا كان
فيه مرجوع فيمن قتل (٤) ، والسخط : حصول غضب يقتضي عقوبة ، وإذا استعمل في