الصفحه ٥٠٢ : طائِرُهُمْ عِنْدَ اللهِ)(٤) ، وفي قوله
__________________
(١) قال ابن تيمية : وقد ظن طائفة أن في الآية
الصفحه ٢١ : ء» أخرجه ابن حبان رقم (١٠٣) كما في
الإحسان (١ / ٣٠٦ ، ٣٠٧) ، والبزار رقم (٢١٩٦
الصفحه ٨٥ :
في صعود أو حدور ، وإن كان أصله من الصعود (١) كقولهم : تعال في أن صار في التعارف ، قد يقال لغير
الصفحه ٨٩ : (٣)
__________________
ـ والسدي. وابن أبي حاتم في تفسير القرآن العظيم (٣ / ٧٩٠) عن الحسن ،
وعزاه السيوطي في الدر المنثور (٢ / ١٥٣
الصفحه ١٩٧ : بمعنى واحد ، الحاء مبدلة من العين. قال
ابن عطية : وهذا خطأ ، والحزم جودة النظر في الأمر ، وتنقيحه
الصفحه ٢٤٦ : تضعيف قراءة الخفض ابن عطية في المحرر الوجيز (٤ / ٩)
، وذكر وجها آخر حكاه غيره ، وهو أن ذكر (الأرحام) على
الصفحه ٣١٦ : ).
وذكره أبو حيان في البحر المحيط (٣ / ٢١٢) ونسبه للفراء. وذكره ابن زنجلة في حجة
القراءات ص (١٩٥) ونسبه
الصفحه ٣٩١ : المحيط (٣
/ ٢٥١).
(١) تصحفت في الأصل إلى (فأبين) والصواب ما أثبته.
(٢) أخرجه ابن جرير الطبري في جامع
الصفحه ٥٦٢ :
العاجل ، وهذا حكم من قتل في دار الإسلام خطأ (١) ، وقوله : (فَإِنْ كانَ مِنْ
قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ
الصفحه ٥٧٣ :
الحق ، وإهمال نفسه من العادات الجميلة ، ولذلك قال ابن عباس أولي الضرر :
هم أهل العذر (١) ، فعمّم
الصفحه ١٠ : للمسلمين ، ثم لم يمدّ المشركين ،
فلم يمدّ الله المسلمين بهم (٣) ،
__________________
ـ السمعاني في
الصفحه ١٨ : (١) ، وهذا لأن يكون دلالة عليهم أولى ، لأنه لما زهّدنا في
الكثير منه فلأن نزهد في القليل أولى ، على أن القضية
الصفحه ٤٨ :
خلال أشياء منفصلة عنه ، والمحص في إبرازه عن أشياء متصلة به (١). قال الخليل : التمحيص : التخليص عن
الصفحه ٧٣ : ).
(٦) ذكر ابن فارس أن مادة الرعب أصل في ثلاثة معان : الخوف والملء والقطع ،
وقد رد المؤلف المعنى الأول إلى
الصفحه ١٢٧ : حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي
السَّماواتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللهُ