الصفحه ٣٢٨ : ).
(٢) وهذا قول المبرد وقد نسبه النحاس وابن عطيّة وأبو حيّان للمبرد ، انظر
: معاني القرآن (٢ / ٥١) ، والمحرر
الصفحه ٣٨٩ : تَخافُونَ)(٣) قال بعض أهل اللغة : أي تعلمون (٤) ، وأنشد :
فلا تدفنني
في الفلاة فإنني
الصفحه ٧٢٧ : .
ـ نسخة أخرى
بتصحيح أحمد الشنقيطي. القاهرة : مطبعة التقدم ، بدون تاريخ.
٥٤ ـ الأفعال.
ابن القوطية. تحقيق
الصفحه ٢٧ : غريب.
ورواه ابن ماجه ـ كتاب الزهد ـ باب «الحلم» رقم (٤١٨٦) ، وأحمد في المسند (٣ / ٤٤٠).
وأبو يعلى رقم
الصفحه ٦٠ : ). وابن ماجه في كتاب ـ الزهد ـ باب «النية»
رقم (٤٢٢٧). وأحمد في المسند (١ / ٢٥) ، والبيهقي في سننه (١ / ٤١
الصفحه ٤٣٠ : : (إِنْ تُطِيعُوا
الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ)(٣) الآية. وقيل : إن ذلك في الآخرة
الصفحه ١٣١ : فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ
نَصِيراً) [النساء ، ١٤٥] وما رواه ابن
الصفحه ١٢٢ : في الأصل إلى (فالناصر). والصواب ما أثبته.
(٣) وهذا اختيار الطبري ، وهو ما حكاه عن ابن إسحاق ، وظاهر
الصفحه ٣٨٢ : ) ،
وأسباب النزول ص (١٥٠).
(٢) رواه الطبري في جامع البيان (٨ / ٢٦٢) ، وابن أبي حاتم (٣ / ٩٣٥) ،
وأحمد في
الصفحه ٢٦ :
وضرب ينفق في
السعة دون الضيق ، وهو من وجه جبان يخاف الفقر ، ومن وجه حازم يأخذ بالوثيقة في
أمور
الصفحه ٨٦ : ) ، وتفسير
القرآن العظيم لابن كثير (١ / ٣٩١).
(٣) قال ابن جرير الطبري : واختلفت القرأة في قراءة ذلك ، فقرأ
الصفحه ١٠٣ :
ما ذا عطف قوله : (وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ)؟ ولم كرّر الابتلاء بعد أن ذكره في قوله
الصفحه ٢٤١ : كسرتها ، وإن تركتها وفيها عوج
استمتعت بها» (٢) ، وبهذا النظر قيل : أخسّ صفات الرجل الشحّ والجبن ،
وهما
الصفحه ٣٧٩ : وإفراط. انظر : المعجم الصوفي د. الحفني ص (٢٦٣).
(٢) فصّل الإمام ابن القيم رحمهالله القول في هذه
الصفحه ٤٩٥ : معالم التنزيل (٢ / ٢٥١)
دون عزو ، وابن الجوزي في زاد المسير (٢ / ١٣٤ ، ١٣٥) دون عزو ، والقرطبي في
الجامع