الصفحه ٣٦٩ : )(٤)
__________________
ـ (٨ / ١٨٢) ، والدارقطني في سننه (٣ / ٢٥) ، وابن عبد البر في التمهيد (١
/ ٢٠٢). وأورده الهيثمي في مجمع
الصفحه ٥٩٠ :
وقيل : منجما في أوقاته (١) ، قال ابن عباس في هذه الآية وفي قوله : (أَقِمِ الصَّلاةَ
لِدُلُوكِ
الصفحه ٦ : (٣ /
٥٣) ، واقتصر عليه ابن الجوزي في زاد المسير (١ / ٤٥١). وانظر : المفردات
ص (٧١٨) ، وفي المقاييس
الصفحه ٦٤ : )
، استئناف في
موضع الحال ، كأنه قتل ومعه (٣) ، وقال الحسن : ما قتل نبي قط في حرب (٤) ، وقال بعضهم ما قال
الصفحه ٢١٠ : ) ، وليس فيه أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قرأ الآية.
(١) هذا قول مجاهد وقتادة وابن جريج. انظر : جامع
الصفحه ٢٢٥ : طويّة (٣) ، ونحو الغرّ الاستدراج تشبيها بالمدرج ، ومن هذا قال :
(يَثْنُونَ
صُدُورَهُمْ ؛)(٤) والتقلّب في
الصفحه ٢٣٢ : ،
__________________
(١) سورة آل عمران ، الآية : ١٤٨.
(٢) في الأصل : (ووقوعه) بتكرار الواو.
(٣) قال ابن الجوزي : وفي معنى
الصفحه ٢٣٤ : (٤
/ ٣٢٤).
(٣) وهذا قول الحسن وقتادة والضحاك وابن جريج ولفظ كلامهم : (اصبروا على
دينكم) بدل : (اصبروا في
الصفحه ٢٦٠ :
زيد بن أسلم ، وأجازه الأصمعي (١) ، وابن الأعرابي (٢) ، ومنه قيل : فلان يعول عشرة (٣) ، وقال ابن
الصفحه ٤٨٠ : ) وهو تصحيف ، والصواب ما أثبتّه.
(٤) رواه ابن جرير الطبري في جامع البيان (٨ / ٥٣٤) ، وبنحوه ابن أبي
الصفحه ٤١ : هذه الآية ،
والذي ذكره ابن جرير الطبري وغيره من المفسرين وابن حجر في العجاب في سبب نزول هذه
الآية عن
الصفحه ٩٤ : في قوله تعالى : (قُلْ
إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ). قال ابن زنجلة : «قرأ أبو عمرو : (قل إن الأمر
الصفحه ١٧٠ : تفسير هذه الآية أن تفسر بظاهرها أو بنظائرها من آيات الكتاب
العزيز ، وذلك ما فعله ابن جرير الطبري في جامع
الصفحه ١٩١ : .
(٦) قال ابن فارس : واختلف في المفازة ، فقال قوم : سميت تفاؤلا بالسلامة
الصفحه ٢٦٥ :
في عين واحدة ، والآية على هذا فلا يحتاج فيها إلى الجمع (١) ، والضمير في (مِنْهُ) راجع إلى مصدر