الصفحه ١٦ : :
الرأى الأول يرى
أصحابه : أن المعنى المقصود منها غير معروف ، فهي من المتشابه الذي استأثر الله
بعلمه
الصفحه ٢٢٣ : كفر اليهود
بكل هذه الضروب من الآيات ومردوا على ذلك كما يفيده التعبير بالفعل المضارع (يَكْفُرُونَ
الصفحه ٢٨٠ : ؟.
وقوله (وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ) جملة حالية من ضمير المخاطبين مؤكدة لمعنى رأيتموه. أى
رأيتموه معاينين له
الصفحه ٢٤ : . فلما ذكر الله أنه أنزل الكتاب بالحق ، وأنه أنزل
التوراة والإنجيل من قبل ذلك ، بين أنه ـ تعالى ـ أنزل
الصفحه ٢١٤ : والفضيلة إلا بالقيام بهما ، فهما من الأسباب التي استحق بنو إسرائيل اللعنة
من أجل تركهما ، فقد أخرج أبو داود
الصفحه ٢١٨ : المسلمين الأولين لأعداء الله وأعدائهم ، فلقد قاتل المؤمنون اليهود من
بنى قينقاع والنضير وقريظة وأهل خيبر
الصفحه ٢٩٣ : ) اختلفوا في أن هذا الوعد هل هو مختص بيوم أحد ، أو هو عام
في جميع الأوقات؟
قال كثير من
المفسرين : إنه مختص
الصفحه ٢٩٤ : ـ تعالى
ـ المؤمنين بما حدث لهم في غزوة أحد ، وكيف أنهم انتصروا على أعدائهم في أول
المعركة ثم كيف أنهم
الصفحه ٢٢٤ : نهى الله عنه ، وتجاوز
الحدود المشروعة ، يؤدى إلى الانتقال من صغير الذنوب إلى كبيرها ومن حقيرها إلى
الصفحه ٣٨٨ : ...................................................... ١٨٤
٩٥ ـ قل صدق الله فاتبعوا..................................................... ١٨٤
٩٦ ـ إن أول
الصفحه ٧٦ :
و «من» شرطية ، و (يَفْعَلْ) فعل الشرط ، وجوابه «فليس من الله في شيء» واسم ليس ضمير
يعود على «من
الصفحه ٨ : شَيْئاً ، وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنا
بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تُحَاجُّونَ
الصفحه ٧٣ :
أحدها : يخرج
المؤمن من الكافر كإبراهيم من آزر ، والكافر من المؤمن مثل كنعان من نوح.
والثاني
الصفحه ١٠٦ : يبشرك بكلمة منه.
وقوله يبشرك (بِكَلِمَةٍ مِنْهُ) أى يبشرك بمولود يحصل بكلمة منه ـ سبحانه ـ وسمى هذا
الصفحه ٣٧٧ :
يستحقه ، وأعطيه من ثوابي ورحمتي ما يشرح صدره ، ويدخل البهجة والسرور على نفسه.
وقوله (مِنْ ذَكَرٍ أَوْ