الصفحه ٢٨٤ :
وقوله (وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلى عَقِبَيْهِ
فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ شَيْئاً) الغرض منه تأكيد الوعيد
الصفحه ٣٢٩ : والعسرة فلهذه المخالفات التي نبعت من
أنفسكم أصابكم ما أصابكم في أحد ، وكان الأولى بكم أن تعرفوا ذلك وأن
الصفحه ٣٥٢ : لمن يبخل به».
والمعنى : ولا
يظنن أولئك الذين يبخلون بما أعطاهم الله من نعم وأموال أن بخلهم فيه خير
الصفحه ٣٥٦ :
فغضب أبو بكر وضرب
وجه فنحاص ضربا شديدا ، وقال : والذي نفسي بيده لولا الذي بيننا وبينك من العهد
الصفحه ٣٧٠ : ـ سبحانه ـ إلى ما فيهما من عبر وعظات فقال
: (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ، وَاخْتِلافِ
الصفحه ٨١ :
(لا يَتَّخِذِ
الْمُؤْمِنُونَ الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ) والسر في هذا
الصفحه ٨٢ :
«من عمل عملا ليس
عليه أمرنا فهو رد» (١).
وقوله (يُحْبِبْكُمُ اللهُ) جواب الأمر ، وهو قوله
الصفحه ٩٠ :
أنثى ، وأنشأها
حسنة بعيدة عن كل نقص خلقي أو خلقي ، وهيأ لها وسائل العيش الطيب من حيث لا تحتسب
الصفحه ٢١١ :
وظلمت الأرض إذا
حفرتها ولم تكن موضعا للحفر.
قال بعض الحكماء :
الظلم ثلاثة أنواع :
الأول : ظلم
الصفحه ٢٤٩ : رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ) إلى قوله : (مُسَوِّمِينَ) قال : فبلغت كرزا الهزيمة فلم يمد
الصفحه ٣٣٤ :
وقوله تعالى (الَّذِينَ قالُوا لِإِخْوانِهِمْ) في محل نصب بدل من قوله (الَّذِينَ نافَقُوا).
أو
الصفحه ١٢ : ).
ثم تحدثت السورة
الكريمة في أواخرها عن صفات أولى الألباب ، وحكت عنهم ما كانوا يتضرعون به إلى
الله من
الصفحه ٣٣٦ : قتلوا في سبيل الله ، من أجل إعلان
كلمته ، لا تحسبنهم أمواتا لا يحسون شيئا ولا يلتذون ولا يتنعمون ، بل هم
الصفحه ٣٧١ :
هذا ، وقد أورد
المفسرون كثيرا من الآثار في فضل هذه الآيات العشر التي اختتمت بها سورة آل عمران
الصفحه ٣٨٧ : ........................................................ ١٢٥
٥٩ ـ إن مثل عيسى عند الله................................................... ١٢٦
٦٠ ـ الحق من