الصفحه ٣٤٥ : قلب من آمن بالله حق الإيمان ، واتقاه حق تقاته.
وقيل إن معنى (يُخَوِّفُ أَوْلِياءَهُ) يخوفكم بأوليائه
الصفحه ٥٧ : وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ) .. إلى آخر الآية. فقال صلىاللهعليهوسلم : «وأنا على ذلك من الشاهدين يا رب
الصفحه ٧٥ :
مصلحة الإسلام
والمسلمين ، وأن يقدموها على ما بينهم وبين الكفار من قرابة أو صداقة أو غير ذلك
من
الصفحه ٢٤٥ : ـ تعالى ـ :
(غَدَوْتَ) من الغدو وهو الخروج في أول النهار ، يقال : غدا يغدو من
باب سما يسمو.
و (مِنْ) في
الصفحه ٢٨٨ : ما كان لهم من قول في مواطن القتال وفي عموم الأحوال
إلا الضراعة إلى الله ـ بثلاثة أمور :
أولها
الصفحه ٢١ : من غير تصريح وإيضاح.
والجمهور على
القول الأول لقوله ـ تعالى ـ (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسى وَهارُونَ
الصفحه ٤٧ :
أما أولها : فقد
عبر عنه القرآن بقوله : «من النساء ولا شك أن المحبة بين الرجال والنساء شيء فطري
في
الصفحه ١٠٧ : : لأن الأبناء ينسبون إلى
الآباء لا إلى الأمهات ، فأعلمت بنسبه إليها أنه يولد من غير أب فلا ينسب إلا إلى
الصفحه ١٦٢ : الذين أخذوا الميثاق من غيرهم.
والمعنى على رأى
فريق من أصحاب القول الأول ـ منهم الحسن والسدى وسعيد بن
الصفحه ١٩٦ :
ـ تعالى ـ : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ
تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٢٨٣ : . وهو هنا مجاز في الرجوع إلى الحال التي كانوا عليها قبل
الإسلام.
يقال لكل من رجع
إلى حاله السيئ الأول
الصفحه ٣٠٠ :
فأنت ترى أن الآية
الكريمة قد ذكرت المؤمنين بأن الله ـ تعالى ـ قد حقق وعده معهم في أول المعركة بأن
الصفحه ٤٣ : أقوال العلماء : وأولى هذه القراءات
بالصواب : قراءة من قرأ (يَرَوْنَهُمْ) بمعنى : وأخرى كافرة يراهم
الصفحه ٧٠ :
مَنْ
تَشاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٢٦) تُولِجُ اللَّيْلَ
فِي
الصفحه ١٠٩ : الله ومنصرفة لعبادته ، ولم يلمس جسمها رجل من غير
محارمها قط. وبذلك ينتفى بالأولى ما هو أبلغ من مجرد