الصفحه ٣٢٥ : الأشرار ، فالذين أدوا جميع ما كلفهم
الله به من طاعات ليسوا كالذين اكتفوا بأداء الفرائض. والذين انحدروا في
الصفحه ٣٢٦ :
ويصح أن يكون معنى
قوله (مِنْ أَنْفُسِهِمْ) أنه بشر مثل سائر البشر إلا أن الله ـ تعالى ـ وهبه
الصفحه ٣٧٢ : وَالنَّهارِ) لآيات واضحات على وحدانية الله وقدرته ، لأصحاب العقول
السليمة ، الذين من صفاتهم أنهم (يَذْكُرُونَ
الصفحه ٢٦ :
وجميل ودميم ،
وغير ذلك من مظاهر التفاوت والاختلاف في الصور والأشكال والعقول والميول.
وقوله
الصفحه ٢٨ :
هذه بعض الأقوال
في تحديد معنى المحكم والمتشابه (١). وقد اختار كثير من المحققين هذا القول الأخير
الصفحه ٣١ : مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ) .. إلخ الآيات قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «فإذا رأيت الذين
يتبعون ما
الصفحه ٤٩ : وَالْأَنْعامِ وَالْحَرْثِ).
ولفظ الخيل يرى
سيبويه أنه اسم جمع لا واحد له من لفظه ، بل مفردة فرس فهو نظير قوم
الصفحه ٨٦ : أبو مريم.
وقوله (نَذَرْتُ) من النذر وهو التزام التقرب إلى الله ـ تعالى ـ بأمر من
جنس العبادات التي
الصفحه ١٢٤ : ـ الحكم العادل بينكم فيما كنتم تختلفون
فيه في دنياكم من شئون دينية أو دنيوية ، ثم فصل سبحانه ـ هذا الحكم
الصفحه ١٣٢ : ـ عليهالسلام ـ ولكل من أعرض عن الحق الذي جاء به النبي صلىاللهعليهوسلم لأن الله ـ تعالى ـ ليس غافلا عن إفساد
الصفحه ١٥٥ : القائل لغيره : انظر إلى ، يريد : ارحمني واعطف على.
ويقال : فلان لا
ينظر إلى فلان ، والمراد من ذلك نفى
الصفحه ١٥٩ : وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِباداً
لِي مِنْ دُونِ اللهِ) رد على أولئك الجاهلين
الصفحه ١٧٠ : اتفقت عليه الشرائع جميعها من الدعوة إلى الحق وإلى مكارم
الأخلاق. وقد جاءت رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٣ : : كان
يعتريه عرق النسا وهو عرق يخرج من الورك فيستبطن الفخذين ويسبب آلاما شديدة ـ فنذر
إن عوفي منه لا
الصفحه ٢٠٠ :
المؤمنين حرزا
لصاحبه من السقوط في جهنم ، جعل ذلك حبلا الله وأمروا بالاعتصام به (١). ثم أمرهم