الصفحه ٣٣٩ :
كما أنهم يستبشرون
أيضا لأنفسهم بسبب ما أنعم الله به عليهم من نعم جزيلة وبسبب ما تفضل به عليهم من
الصفحه ٣٥٠ :
وقوله تعالى (فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهذَا
الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا
الصفحه ٣٦٦ :
وتطييب لنفوسهم ،
واستجلاب لمسارهم ، أو لجر منفعة وحطام دنيا ، أو لتقية ، أو لبخل بالعلم وغيره من
الصفحه ١٣ : مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللهِ
لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ
الصفحه ٨٧ : رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُها أُنْثى).
قالوا : إن هذا
خبر لا يقصد به الإخبار ، بل المقصود منه إظهار التحسر
الصفحه ١٠٤ :
ولا سيما الصلاة
في جماعة.
قال صاحب الكشاف :
أمرت بالصلاة بذكر القنوت والسجود لكونهما من هيئة
الصفحه ١٢٥ :
المفتريات التي برأهما الله ـ تعالى ـ منها.
أما الذين آمنوا
فقد قالوا في عيسى وأمه قولا كريما ، ولذلك
الصفحه ١٢٧ :
قال صاحب الكشاف :
وقوله (خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ) جملة مفسرة لما له شبه عيسى بآدم ـ أى للأمر الذي
الصفحه ١٨٤ :
حلالا لبنى
إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه فإنه قد حرم عليهم في التوراة ، وليس منه ما
زادوه
الصفحه ٢٢٨ :
مستقرون في كل
أعمالهم في طريق الخير ، فهم ينتقلون من خير إلى خير في دائرة واحدة هي دائرة
الخير
الصفحه ٢٥٦ :
وقوله (أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ). أى مما هم فيه من الكفر فيهديهم إلى الإسلام بعد كفرهم
وضلالهم
الصفحه ٢٦١ :
وسعادتكم ، لعلكم بهذه الطاعة تكونون في رحمة من الله ، فهو القائل وقوله الحق (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيبٌ
الصفحه ٢٩٩ : عنهم دون أن تنالوا
ما تبتغون (لِيَبْتَلِيَكُمْ) أى ليعاملكم الله ـ تعالى ـ معاملة من يمتحن غيره
الصفحه ٣٠٧ :
ثم بين ـ سبحانه ـ
بعض الحكم من وراء ما حدث للمسلمين في أحد فقال : (وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ
ما فِي
الصفحه ٣٢١ :
والمعنى : ما صح
ولا استقام لنبي من الأنبياء أن يخون في المغنم ، لأن الخيانة تتنافى مع مقام النبوة