الصفحه ١٧٨ :
قال ابن كثير :
قوله ـ تعالى ـ (فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ
أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَباً وَلَوِ
الصفحه ٢٢٦ : ،
وخبرها قوله (سَواءً) والجملة مستأنفة للثناء على من يستحق الثناء منهم بعد أن
وبخ القرآن من يستحق التوبيخ
الصفحه ٣٠٦ :
وقوله (يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ
شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا) بيان لبعض ما يخفون أو
الصفحه ٣٣٧ :
الرب ـ تعالى ـ إنه
قد سبق منى أنهم إليها لا يرجعون. قال : يا رب فأبلغ من ورائي فأنزل الله ـ تعالى
الصفحه ٣٥١ :
أى : وما كان الله
تعالى ليعطى أحدا منكم ـ معشر المؤمنين ـ علم الغيوب الذي به تعرفون المؤمن من
الصفحه ٣٥ :
العقول ، لأنه لم
يطلع على موضوعها ، فليس ذلك لأنها متشابهة في ذاتها ، بل لاشتباه عند من لا يعلم
الصفحه ٦٧ :
والمعنى : قد علمت
أيها العاقل حال أولئك الأحبار من اليهود الذين أعطوا قسطا من معرفة كتابهم والذين
الصفحه ٧٩ : تُبْدُوهُ) من ولاية الكفار أو غيرها من الأقوال والأفعال (يَعْلَمْهُ اللهُ) فيجازيكم عليه بما تستحقون.
وفي
الصفحه ٨٨ :
ويحتمل أنه من
كلامها الذي حكاه الله تعالى عنها فلا تكون الجملة معترضة ويكون المعنى : وليس
الذكر
الصفحه ١١٤ :
والأبرص : هو الذي
يكون في جلده بياض مشوب بحمرة وهو مرض من الأمراض المنفرة التي عجز الأطباء عن
الصفحه ١٥٢ :
كتابهم من الإيمان
برسول مصدق لما معهم.
ولو اتقوا الله في
ترك الخيانة لاتقوه في ترك الكذب على
الصفحه ٢٢١ :
وإنما كان عقد
الجزية عهدا من الله لهم ، لأنه ـ سبحانه ـ هو الذي شرعه ، وما شرعه الله فالوفاء
به
الصفحه ٢٧٩ : ، من أهم الأسباب التي أدت إلى
هزيمة المسلمين في تلك المعركة.
والآية الكريمة
كذلك تشير إلى أن الطريق
الصفحه ٣٠٥ :
(يَقُولُونَ هَلْ لَنا
مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ). والاستفهام للإنكار بمعنى النفي ، وهم يريدون
الصفحه ٣٢٣ : ء
بعام دخل تحته كل كاسب من الغال وغيره فاتصل به من حيث المعنى ، وهو أبلغ وأثبت ،
لأنه إذا علم الغال أن كل