الصفحه ١١٩ :
والفاء في قوله (فَلَمَّا) تؤذن بالتعقيب على الآيات الباهرة. أى أنهم بعد أن رأوا ما
رأوا من معجزات
الصفحه ٢٤١ : بالمؤمنين ، وبحالهم عند ما
يفارقونهم ويخلون بأنفسهم ، أو عند ما يلتقون بأمثالهم من الضالين. صورة ناطقة
الصفحه ٢٥٥ :
والإذلال وشدة
الغيظ بسبب ما أصابهم من هزيمة.
وخائبين من الخيبة
وهي انقطاع الأمل في الحصول على
الصفحه ٣٨١ :
أى لهم جنات تجرى
من تحتها الأنهار خالدين فيها حالة كون هذه الجنات منزلا مهيئا لهم من عند الله
الصفحه ٢٢٩ :
أم في الأعمال ،
فإذا كان كل ما حصل من باب ما ينبغي أن يكون فقد حصل الصلاح ، فكان الصلاح دالا
على
الصفحه ٢٣٤ : الأسرار والصحيح أن المراد بهم جميع أصناف الكفار ، والدليل عليه قوله تعالى
: (بِطانَةً مِنْ
دُونِكُمْ) فمنع
الصفحه ٢٦٧ :
ويرشده إلى
أسبابها ، ويغريه بمباشرة هذه الأسباب حتى ينجو من العقاب.
ولقد ساق ـ سبحانه
ـ في
الصفحه ٢٨٦ : نُؤْتِهِ مِنْها).
أى ومن يرد بعمله
وجهاده ثواب الآخرة وما ادخره الله فيها لعباده المتقين من أجر جزيل نؤته
الصفحه ٣٧٨ :
ولأنهم قد تحملوا
من الأذى في سبيل الله ، ولأنهم قد جاهدوا أعداء الله وأعداءهم حتى استشهدوا وهم
الصفحه ٧ :
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً وَما عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ
أَنَّ بَيْنَها وَبَيْنَهُ
الصفحه ١١ :
ولقد ذكرت السورة
الكريمة المؤمنين بما حدث من بعضهم من فرار عن المعركة حتى لا يعودوا إلى ذلك مرة
الصفحه ١٧ : الفواتح غير مفهوم للناس ؛ لأنه
من المتشابه فإنه يترتب على ذلك أنه كالخطاب بالمهمل ، أو مثله كمثل التكلم
الصفحه ٥٦ :
ذويه ، لأن علمهم
كله ضروري بخلاف البشر فإن علمهم منه ما هو ضروري ، ومنه ما هو اكتسابى.
وقوله
الصفحه ٧١ : ـ (تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ
وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ).
أى أنت وحدك الذي
تعطى الملك من تشا
الصفحه ٩٣ : رَبِّ هَبْ لِي
مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ).
أى ، قال زكريا
مناجيا