الصفحه ١٩٣ : شديد الضغن على المسلمين ، شديد
الحسد لهم ـ مر على نفر من الصحابة من الأوس والخزرج في مجلس قد جمعهم
الصفحه ٢٣١ :
ولأن من المتعارف
عليه بين الناس أن الإنسان يلجأ إلى ماله وولده عند الشدائد ، إذ المال يدفع به
الصفحه ٢٥٠ :
بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ) أى منزلين من السماء لنصرتكم وتقويتكم ودحر أعدائكم.
أما على
الصفحه ٣٦٣ :
والمعنى : لتبلون
ـ أيها المؤمنون ـ ولتختبرن (فِي أَمْوالِكُمْ) بما يصيبها من الآفات ، وبما
الصفحه ١٥٧ :
وقوله ـ تعالى ـ (لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ وَما هُوَ
مِنَ الْكِتابِ) بيان للدوافع السيئة التي
الصفحه ٩٤ : رَبِّكَ عَبْدَهُ
زَكَرِيَّا إِذْ نادى رَبَّهُ نِداءً خَفِيًّا. قالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ
الْعَظْمُ مِنِّي
الصفحه ١٩٠ :
فقد اتفق الفقهاء
على أن من جنى في الحرم جناية فهو مأخوذ بجنايته سواء أكانت في النفس أم فيما
دونها
الصفحه ١٩٩ :
فهذه الآية
الكريمة تأكيد لما اشتملت عليه سابقتها من مداومة التقوى والطاعة الله رب
العالمين
الصفحه ٢٢٢ : ذلوا.
ويجوز أن يكون
جواب الشرط قوله (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ) عند من يجوز تقديم جواب الشرط على
الصفحه ٣٣٨ :
(وَيَسْتَبْشِرُونَ
بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ) معطوف على فرحين لتأويله
الصفحه ٢٠ :
وقد ذكر العلماء
حكما كثيرة لنزول القرآن منجما منها : تثبيت فؤاد النبي صلىاللهعليهوسلم وتقوية
الصفحه ١٤٥ :
النبوة من بينكم
إلى العرب ، وما دام الأمر كذلك فلا تتبعوا إلا نبيّا منكم يقرر شرائع التوراة ،
أما
الصفحه ١٤٧ :
رؤس الأشهاد فقال
: (قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ
بِيَدِ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ واسِعٌ
الصفحه ٢٥٤ :
وإنما جر المصدر
المؤول من قوله (وَلِتَطْمَئِنَ) باللام لاختلال شرط من شروط نصبه على أنه مفعول
الصفحه ٨٥ :
وإن في ذلك
التسلسل دليلا على أن الله ـ تعالى ـ قد اقتضت حكمته أن يجعل في الإنسانية من
يهديها إلى