الصفحه ٤٢٠ : بينها وبين تلك النصوص ، لكن
الإشكال على النحو المذكور أهون كالإشكال في ذيلها أيضا من هذه الجهة. ثم إنه
الصفحه ٥٩٣ :
التعبد بالقطعي الصدور الموافق بل الأمر في الظني الصدور أهون لاحتمال عدم صدوره
بخلافه ثم قال : فاحتمال
الصفحه ٥٨ : المشقة بنحو يكون التكرار أهون منها
فلا يكون التكرار حينئذ لعبا وعبثا ـ انه لو سلم كونه لعبا وعبثا فلا
الصفحه ٣٧٤ :
يبيعه فقال : لك
بها عذق في الجنة فأبى أن يقبل فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله للأنصاري : اذهب
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : «إن الله كتب عليكم الحج ، فقام عكاشة ـ ويروى
سراقة بن مالك ـ فقال : في كل عام يا رسول الله
الصفحه ٢ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
سبحانك وبحمدك يا
من أشرق على مشارق العقول فأظهر منها آياته من
الصفحه ٤٠٥ : رسولا فعصى فرعون الرسول ... الآية) فان المراد بالرسول الثاني هو
الرسول الّذي أرسل ، مع أن قوله تعالى
الصفحه ٨٤ : (٣) (قوله : ما ورد في
ردع أبي حنيفة) ففي رواية شعيب بن أنس عن أبي عبد الله عليهالسلام : يا أبا حنيفة لقد
الصفحه ٢٢٤ : يعذبهم حتى يبعث إليهم رسولا ، فالمراد من العذاب
العذاب الدنيوي ومن الرسول الرسول الظاهري وأين هي مما نحن
الصفحه ٢٣٢ : عليهالسلام : كل شيء
______________________________________________________
الّذي بيَّنه
الرسول انما حجب
الصفحه ٣٧٨ : ملحوظا لحاظ استقلاليا اما لو كان ملحوظا لحاظا آليا لنفس الموضوع
الضرري كالوضوء فلا ريب أن الوضوء الضرري
الصفحه ٣٧٩ :
(لا صلاة لجار
المسجد إلا في المسجد) و : يا أشباه الرّجال ولا رجال ، فان قضية
الصفحه ٤٠٠ : : الرّجل ينام وهو على وضوء أيوجب الخفقة والخفقتان عليه
الوضوء؟ قال : يا زرارة قد تنام العين ولا ينام القلب
الصفحه ٥٧٠ : الترجيح. قال (ره) : اعلم يا أخي أرشدك الله
تعالى انه لا يسع أحداً تمييز شيء مما اختلفت الرواية فيه من
الصفحه ٧ : المقام فان
العبد إذا علم أن مولاه يصرخ ويناديه : يا فلان ناولني ماء ، وأن مولاه عالم بأنه
يسمع صوته كيف