الصفحه ١١ : فعل نبينا صلىاللهعليهوآله بسور القرآن.
وأما الطريق إلى
معرفة خطاب الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٣ : أدق وأغمض وأوسع وأكثر
شبها ، وإذا جاز أن يطيق العامي معرفة الحق في أصول الدين وتميّزه من الباطل ، مع
الصفحه ٢٩٣ :
المسألة الحادية والأربعون :
[المعول في معرفة أوائل الشهور]
الهلال يغم في
بلادنا كثيرا أو يخفى
الصفحه ٣٢٥ : بقبح ذلك أو حاجة الى فعله.
فسقط أن يكون قول
الرسول أو الإمام عليهماالسلام طريقا إلى معرفة الله
الصفحه ٧ :
الفصل الأول
[الطريق إلى معرفة الاحكام الشرعية عن أدلتها]
الذي يظهر منا عند
المناظرة لمخالفينا
الصفحه ١٠ : إليه.
[الطريق إلى معرفة خطاب الله والرسول]
وقد يعلم في بعض
الخطاب أنه كلامه تعالى بوجوه : منها أن
الصفحه ١٢ : التي عوّل عليها واعتمدها من قدح في الإجماع ، من جهة أنه لا
يمكن معرفة حصوله واتفاق الأقوال كلها على
الصفحه ٣١ : ادعاه؟ ثم كيف خفي على الملوك
والرؤساء ومن يتقرب إليهم من الفضلاء وأهل الرأي والحزم والمعرفة بالحجاج
الصفحه ٣٢ : .
وانما يزيد في هذا
الفصل تسمية الرسل وذكر أنسابهم وقبائلهم ، ولا حاجة الى شيء من ذلك ، لان المعرفة
به على
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآله مخالفوه ومعاندوه على أنه مكلف بهذا الإرسال لما لا فائدة
فيه.
[كيفية معرفة أن أخبار الآحاد لا
الصفحه ٥٨ : ناقصا.
لانه متى فعل ذلك
فاعل وسلكه سالك ، خرج عن عادات العقلاء ، ودخل فيما ينسب لأجله إلى قلة المعرفة
الصفحه ٧٧ : اختيارنا ، كما نقوله في المعرفة بالله تعالى.
وأن كونها لطفا
موقوف على أفعالنا ، ولا تقوم الضرورة مقام
الصفحه ٨٨ : في السكون ورفع النفار ،
معلوم أنهما مما لا يختلف في العقلاء ، كما لا يختلف جهة كون المعرفة بالله
الصفحه ٩٢ : متى له (٣) حصله اطلع على ما يوصله إلى معرفة كل ما يرد عليه من
المسائل والنوازل ، ويلزم غيره من
الصفحه ١٠٨ : ومعرف ، والذين
كانوا يحسنون الكتابة من العرب في ذلك الزمان معدودون قليلون ممن (٣) تعلم من أحدهم وكشف عن