الصفحه ١٠٨ : ، ويقال : إنها أول سورة نزلت ، وذلك أن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم أول ما رأى من تباشير المعجزات أنه كان
الصفحه ٢٨١ : ، ووهبت
الباقى للمسلمين ، فهتف به هاتف : سيعلم أهل الجمع غدا من أولى منا بالجود والكرم.
وأن أهل العلم
الصفحه ٣٤٩ :
من آل ، وأما
الآخر فهو على وزن فاعل وتأنيثه الآخرة ، وأصل آخر يأخر لكنهم أماتوا هذا التصريف
الصفحه ٣٤٨ : أصله من آل يؤول إذا رجع ، وكان فى الأصل
أأول على وزن أفعل ، وتأنيثه أولى على وزن فعلى كأكبر وكبرى
الصفحه ٣٣ : معناه ، خاص بأسراره مفرد بصفته.
فكان أولا (الله)
فحذفت منه الألف فبقى (الله) ثم حذفت اللام الأولى فبقى
الصفحه ١٣٧ : ، فالهاء تخرج من أقصى الحلق ، وهو آخر المخارج ،
والواو تخرج من الشفة ، وهو أول المخارج ، فكأنه يشير إلى
الصفحه ٣٥ : ) ومنهم من قال : إنه (الودود) ومنهم من قال إنه أول سورة (الحديد)
ومنهم من قال : إنه فى آخر سورة (الحشر
الصفحه ٢٨٢ : بيت وقال للفقراء : ادخلوا هذا البيت وخذوا منه بقدر حاجتكم إليه ، فدخلوا فمنهم
من أخذ دانقا ، ومنهم من
الصفحه ١٠٥ :
فصل
من أراد أن يصفو تسبيحه
وأولى الأشياء لمن
يريد أن يصفو تسبيحه أن يجرد قلبه من الأغيار
الصفحه ٣٦١ : أمورهم خيارهم ، وعلامة غضبى أن أولى
أمورهم شرارهم.
وقيل : إن الله
تعالى ينتقم من الظالم بالظالم ، يسلط
الصفحه ١٦٣ :
بزاى ، من غلب سلب
، وقيل : العزيز الّذي لا مثل له ، يقال : عز الشيء يعز ، بكسر العين فى المستقبل
الصفحه ١٠١ : أيضا كناية عنه؟.
ورابعها : وهو أحسن من جميع ما تقدم ،
أنه لو قال : سبح ربك ، كان هذا أمر بتسبيح ذات
الصفحه ١٧٨ :
(وَتَخْلُقُونَ
إِفْكاً) (١) وقال تعالى : (إِنْ هذا إِلَّا
خُلُقُ الْأَوَّلِينَ) (٢) يعنى كذب
الصفحه ٣٤ : ورازقهم.
(وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللهُ) (الزخرف : ٨٧).
واللام الأول
الصفحه ٢٥٣ : كاملا وكبيرا ، فالذى حصل منه
وجود جميع الموجودات أولى بأن يكون كاملا وكبيرا.
(٣) غافر : ١٢.