الصفحه ٣٧٠ : ، فقد يربى عبدا برحمته ويتولى جميع أمره بفضله ومنته من أول أمره إلى آخر
عمره ، أما ترى كيف أكرم موسى
الصفحه ٨٥ :
__________________
ـ بالنبات نبت ،
بل الله تعالى ربط الأسباب بالمسببات ، ويقال له : القضاء الأول
الصفحه ٩٩ : المعتاد :
الجواب عن الأول من وجوه :
الوجه الأول : أن التمسك بقوله : (سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ)
وقوله
الصفحه ١١٨ :
وقد قال بعض
المشايخ : إنما يعرف توحيد الرجل عند الصدمة الأولى من المحنة ، يعنى بذلك إقباله
على
الصفحه ٩٦ : .
والجواب عن الأول من وجوه :
أحدها : أن المذكور فى القرآن والخبر
إثبات الأسماء الكثيرة ، إلا إذا بين الخصم
الصفحه ١٨٦ : : الجار
السوء ، وقال بعضهم : الخلق السوء ، فتواضعوا أن يتحاكموا إلى أول من يلقونه إذا
خرجوا من البلد
الصفحه ٢٧٩ : خضتها
فأجر عبيدك من
دخول النار
ثم دفع إلى الرقعة
وقال : ادفعها إلى أول من تلقاه
الصفحه ٣٤٥ : الدقاق يقول
: رئى بعضهم مجتهدا فقيل له فى ذلك ، فقال : ومن أولى منى بالجهد وأنا أحتاج أن
ألحق بالأبرار
الصفحه ٣٤٤ : لا قصد قاصد قدم المتقدم وأخر المتأخر وإلا لم يكن تخصيصها ببعض
الأحكام أولى من تخصيصها بغيرها ، وكذلك
الصفحه ٢٤٩ : الّذي عليه العالم فأمره الله أن يأتى
شاطئ البحر فأتى موسى شاطئ البحر فصعد سمك من البحر فأخذ يصعد نحو
الصفحه ٣٢١ :
الشيء إلى مثل
تركيبه الأول وتأليفه الأول إعادة ، ومنه قولهم : أعاد فلان بناء داره ، وكذلك
يقال
الصفحه ٣١٠ : ، ثم قال : (رَبَّنا لِيُقِيمُوا
الصَّلاةَ) أى شغلتهم بخدمتك فأنت أولى بهم منى ومنهم ، ثم قال
الصفحه ٣٩٤ : .
وأما الوارث فهو
الباقى بعد فناء الخلق ، يفنى الأولين والآخرين من الملائكة المقربين والأنبياء
والمرسلين
الصفحه ٣٥٠ : ، وما ظاهر حالى وباطن أمرى ، فأنا لا أعلم
من الأول والآخر والظاهر والباطن.
وقيل : لما قال
إبليس
الصفحه ٢٤٨ : الطعام مدة طويلة ، فأرسل الله سبحانه حوتا
من البحر فأكل جميع ما أعده سليمان حتى أتى على