الصفحه ٩٦ :
__________________
ـ يحمل عليها قول
من قال : الاسم نفس المسمى ، وهو أن العقلاء اتفقوا على أن لفظ
الصفحه ٩٧ : أن يقول : الاسم
هو المسمى.
والحجة الرابعة : قوله
تعالى : (وَلِلَّهِ
الْأَسْماءُ الْحُسْنى
الصفحه ١١٥ :
باب
فى اسمه تعالى
١ ـ الله (١)
جل جلاله
القول فى اشتقاق
هذه التسمية :
الكلام فى هذا
الصفحه ١٣٢ :
باب
فى معنى
«لا إله إلا الله» وما يتعلق به (١)
اعلم أن هذا القول
«إن كان ابتداؤه النفى
الصفحه ١٣٤ :
قول المشايخ فى
كلمة التوحيد : (لا إله إلا الله):
وأما أقاويل
المشايخ فى هذه الكلمة فقد قال بعضهم
الصفحه ٢٧٥ : أن أحضر مجلسك ، فإذا أصبحت استقبلنى قوله تعالى : (قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ
الَّذِي
الصفحه ٤٠٦ :
أنواع من التسبيح........................................................... ١٠٦
معنى قوله تعالى
الصفحه ٤٣ :
القول الثالث : أنه (هو) نقله الإمام فخر الدين (١) عن بعض أهل الكشف واحتج له بأن من أراد أن يعبر عن
الصفحه ٤٧ :
القول الثامن عشر : إنه كل اسم من أسمائه تعالى دعا العبد ربه مستغرقا بحيث لا يكون فى
فكره حالة. إذ
الصفحه ٥٩ :
باب
فى معنى قوله تعالى :
(وَلِلَّهِ الْأَسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها)
اعلم أن سبب
الصفحه ٧١ : حَنِيفاً) (الأنعام : ٧٩)
فجعل محل قوله القيام وجعل محل قول الرسول صلىاللهعليهوسلم القعود ، فكم بين من
الصفحه ٧٤ : بكل وجه ، والله صانع وما
سواه مصنوع ، ويستحيل أن يكون كالمصنوع لاستحالة القول بحدوثه كما يستحيل أن
الصفحه ٨٦ :
فأما قوله : (تَبارَكَ) فقد اختلفوا فيه ، فقال كثير من المفسرين : إنه بمعنى تعظم
وتقدس ، وقال
الصفحه ١٠٠ :
__________________
ـ بالعلو المكانى
، ويفسر قوله تعالى : (الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى
الصفحه ١٨٣ : أى قدره ، ويقال : صاره يصيره ويصوره إذا أماله هو ، من قوله : (فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ) (١) ورجل صير شير