الصفحه ٧٥ :
حيث قال : حقيقة
التوحيد أن تعرف أن قدرة الله فى الأشياء بلا علاج ، وصنعه للأشياء بلا مزاج ،
وعلة
الصفحه ٣٣٧ : يكون إلا بعد إن وأخواتها ، وأما التوحيد فهو الحكم بأن الواحد واحد ولا
يكون ذلك الحكم إلا بالقول وبالعلم
الصفحه ٢٩٢ : ، وأعزه من غير رهط
وأشكال ، يعافيه إذا مرض من غير علاج ، ويحميه فى عمره من غير فاقة واحتياج.
الصفحه ٧٩ :
باب (١)
فى معنى قوله تعالى
(تَبارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ)
اختلفوا فى
الصفحه ٩٩ : المعتاد :
الجواب عن الأول من وجوه :
الوجه الأول : أن التمسك بقوله : (سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ)
وقوله
الصفحه ٤٦ : الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ (٢٧)) (آل عمران : ٢٦ ،
٢٧).
القول الرابع عشر : دعوة ذى
الصفحه ٤٠٥ : ....................................................... ٥١
ذكر الله تعالى................................................................. ٥١
معنى قوله
الصفحه ٧٢ :
باب
فى معنى قوله تعالى
(رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما
فَاعْبُدْهُ
الصفحه ٩٨ :
__________________
وقوله : (تَبارَكَ اسْمُ
رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ)
(٧٨) (الرحمن
الصفحه ١٧٨ : ، وهذا خطأ
بيّن من قوله ، والصحيح أن الخلق هو الاختراع وما عداه مجاز ، ولا خالق إلا الله عزوجل ، والّذي
الصفحه ١٩١ : ، وأبلى شبابه فى البطالات ، ثم ندم قبل الممات وجد من الله العفو عن
السيئات ، لأن قوله : (ثُمَ) يقتضي
الصفحه ٣٩ : عديدة فكيف يسمى اسما وهو أشياء متعددة ...
قلت : الاسم قد
يطلق ويراد به جنس الأسماء كما فى قوله تعالى
الصفحه ٤٤ :
رضى الله عنهما ـ مرفوعا ـ اسم الله الأعظم فى ست آيات من آخر سورة الحشر.
القول السادس : (الرحمن
الصفحه ٤٥ :
القول العاشر : (ذو الجلال والإكرام) لحديث الترمذي عن معاذ رضى الله عنه سمع النبي
الصفحه ٩٥ :
باب
فى معنى قوله تعالى
(سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى) (١)
هذه السورة مكية
بلا خلاف ومعنى