الصفحه ٤٣٣ : الحوزة العلمية في النجف
الأشرف.................................. ٣١٤
الفصل الثاني : تقسيم كتب الحديث
الصفحه ٣٤٩ :
ب ـ تقويم كتب
الحديث بمدرسة أهل البيت :
نلخّص هنا ما سبق
ذكره في هذا الباب ونضيف إليه ونقول
الصفحه ٢٥٨ :
صنّف كتابا جمع
فيه رواة حديثه ، وأنهاهم إلى أربعة آلاف (١).
وفي عصر الإمام
الكاظم (ع) كان جماعة
الصفحه ٢٨٤ : (٤).
في هذا المورد ،
أفتى الإمام الصادق في الحديث الأوّل وبيّن حكم الله دون أن ينسبه إلى أحد ، أمّا
الصفحه ٣٢٩ :
ثانيا : الحديث
التاسع :
بسنده عن محمّد بن
الحسين ، عن ابن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر
الصفحه ٣٣٤ :
أئمة أهل البيت يعيّنون مقاييس لمعرفة الحديث
هكذا يقع الخطأ في
رواية الحديث وغيره ، ولم يعصم الله
الصفحه ٣٤٧ :
نختم بحوث مصادر
الشريعة الإسلاميّة لدى المدرستين ببيان تقويمهما لكتب الحديث ونقول :
أ ـ تقويم
الصفحه ٣٥٠ :
علماء أهل البيت (ع)
لا يقلدون السلف في الفقه ولا في دراية الحديث
تمتاز مدرسة أهل
البيت (ع) على
الصفحه ٣٤٠ :
مقاييس العلماء لمعرفة الحديث
هكذا وضع أئمة أهل
البيت قواعد لمعرفة صحيح الحديث من سقيمه ، واتخذها
الصفحه ٣٤١ : الحديثية الأربع وما
شاكلها (٣) ووقع هؤلاء في تهافت عجيب ، وكلا الجانبين ابتعدا عن
الصواب في معرفة الحديث
الصفحه ٣٤٢ :
وزنوا أحاديث
الكافي بالجملة عليه وقالوا : ان الكافي يشتمل على تسعة وتسعين ومائة حديث وستة
عشر الف
الصفحه ٢٨٣ : هذا المورد
وجدنا الحكم المبيّن في حديث الإمام الصادق (ع) نظير الحكم المشروح في حديث الإمام
الباقر
الصفحه ٣٠٨ : هذا. ولا تجوز الاجازة بما لم يتحمّله المجيز من
حديث.
ويصحّ للمجاز له
اجازة المجاز لغيره ، فيقول
الصفحه ٣١٥ : والمؤسسة بعدها كانت الموسوعات الحديثية
الأربع : الكافي والفقيه والاستبصار والتهذيب ؛ محورا للدراسات الفقهية
الصفحه ٣٣٢ : ولدي» و «والاحد عشر من ولدي» والذي يروي الكليني الحديث عنه.
ب ـ الحديث الثامن
عشر :
ورد في الكافي