الصفحه ٣٦١ :
يدوّنوا كل ما انتهى إليهم من حديث في بابه ، مع غضّ النظر عن صحة الحديث لديهم أو
عدمها ، كي تصل جميع أحاديث
الصفحه ٣٦٢ : لم يكونوا يرون صحة جميع ما ورد في الكافي من حديث.
وأن الشيخ الطوسي
لم يكن يرى صحة جميع ما ورد في
الصفحه ٣٠٧ : الحديث
كلّه أو الكتاب بعد الفراغ منه يجيز الشيخ للسامعين روايته.
ثالثها : المناولة
: (١)
وهي نوعان
الصفحه ٣٥٥ : بمدرسة أهل البيت انّ فيها خمسة وثمانين وأربعمائة وتسعة آلاف
حديث ضعيف من مجموع ١٦١٩٩ حديثا ، وإذا رجعت
الصفحه ٣٥٦ : .
وما ذكرناه يدلّك
على أن مدرسة أهل البيت لا تعتبر أيّ كتاب حديث لديها صحيحا ، سواء الكافي منها
وما دونه
الصفحه ٣٠٣ : إلى أبي الأئمة (الإمام علي (ع)) لا يقدح في صحة انتسابه
إليهم بعد اتّصال سلاسل أسانيده إلى الإمامين
الصفحه ٣٥٨ :
عليها ولا عليهم في المباحث الفقهية ، بل يطرحونها ويسقطونها من الاعتبار. ولو
سألت أحدهم : هل صحّ عندك
الصفحه ١٩٤ :
نعب الغراب فقلت
صح أو لا تصح
فلقد قضيت من
الغريم ديوني(١)
حاجة أمّ كلثوم
إلى
الصفحه ٣٥٧ : عامها وخاصها ، مجملها ومبيّنها ورجحان ما تعارض منها ، ثم أثبتوا الأحكام
التي استخرجوها مما صحّ عندهم من
الصفحه ٣٧٩ : يزيد بن معاوية أبدا.
وكان مؤدّى هذا
الشعار صحّة أمر الإمامة وبطلان أمر الخلافة القائمة ويتّضح ذلك
الصفحه ٣٨١ :
بطلان أمر الخلافة القائمة ، وصحّة أمر الإمامة. وهدفه من كلّ ما قال وفعل ؛ أن
يؤمن الآخرون بهذا الشعار
الصفحه ٤٠٣ : (ع) :
حديثي حديث أبي ،
وحديث أبي حديث جدّي ، وحديث جدي حديث الحسين ، وحديث الحسين حديث الحسن ، وحديث
الحسن
الصفحه ٣٢٧ :
أخطاء في نسخ كتب الحديث
ومع تسلسل الاسناد
في جوامع الحديث بمدرسة أهل البيت إلى رسول الله
الصفحه ٣٢٨ : الله وعليّ هما الوالدان.
وفي لفظ الحديث
السابع بعده «فقال علي بن راشد ...» الحديث.
ومغزى هذين
الصفحه ٣٢٢ : الحديث من الاصول والمدوّنات الحديثية الصغيرة وألفوا منها
كتبهم.
وانّ أصحاب تلك
الاصول والمدوّنات كانوا