الصفحه ٣٦٢ : لم يكونوا يرون صحة جميع ما ورد في الكافي من حديث.
وأن الشيخ الطوسي
لم يكن يرى صحة جميع ما ورد في
الصفحه ١٣٢ : الحجّاج حمل على الحسين في ميمنة عمر بن سعد من نحو الفرات ، فاضطربوا
ساعة ، فصرع مسلم بن عوسجة الأسدي أوّل
الصفحه ١٦٤ :
مقتل أطفال آل الرسول (ص)
قتل الطفل الرضيع
:
في مقتل الخوارزمي
وغيره : تقدّم الحسين إلى باب
الصفحه ٢٤٤ : ، فصاح بهم ابن
الزبير وقال : انّ طاغيتكم قد هلك ؛ فمن شاء منكم أن يدخل في ما دخل فيه الناس
فليفعل ، فمن
الصفحه ٢٤٦ : ترابيّا بهذه المناسبة ، وأصبح هذا اللقب في عرف آل أميّة وشيعتهم طعنا ،
فنبزوا بها ابن الزبير أيضا.
قال
الصفحه ١١٢ :
غشيكم فاتخذوه
جملا ، ثم ليأخذ كلّ رجل منكم بيد رجل من أهل بيتي ، ثم تفرّقوا في سوادكم
ومدائنكم حتى
الصفحه ١٩٥ :
فأمر في جواب
سؤالها أن يجعل الرءوس على الرماح في أوساط المحامل وسلك بهم بين النظارة حتى أتى
بهم
الصفحه ٢٩٠ : جليلا حافظا للاحاديث ، بصيرا بالرجال ، ناقدا للاخبار ، لم ير في
القميين مثله في حفظه وكثرة علمه ، له نحو
الصفحه ٣١٣ : للكافي انّه كان مقسّما حسب مواضيعه إلى ثلاثين كتابا على
صورة أجزاء ، كلّ كتاب منه في مجلّد واحد ، غير
الصفحه ١٢٥ : ربّي على صراط مستقيم» (٢).
ثمّ رفع يديه نحو
السماء وقال : اللهم احبس عنهم قطر السماء ، وابعث عليهم
الصفحه ٢٤٩ : الحجّاج في الامان ، وخذله من معه
خذلانا شديدا ، حتّى خرج إلى الحجّاج نحو من عشرة آلاف ، وفيهم ابناه حمزة
الصفحه ١٢٠ : متكبر لا يؤمن بيوم
الحساب. قال : ثمّ انّه أناخ راحلته وأمر عقبة بن سمعان فعقلها ، وأقبلوا يزحفون
نحوه
الصفحه ١١٤ : الله اسوة ، قال : فعزّاها
بهذا ونحوه ، وقال لها : يا أخيّة! إنّي أقسم عليك فأبرّي قسمي. لا تشقي عليّ
الصفحه ١٥٢ : : «لقرابة
رسول الله (ص) أحق أن ترعى» وحمل وهو يقول ... (٤).
قال الخوارزمي :
فلمّا رآه الحسين رفع شيبته نحو
الصفحه ٣٦١ :
الفقهية ـ وكانوا
بصدد جمع الأحاديث المناسبة لكلّ باب ، فقد اقتضت الامانة العلمية في النقل أن