الصفحه ٣٠٨ : الحديث روايته ، أو سماعه من فلان ، من غير أن يقول :
اروه عنّي ، أو أذنت لك في روايته ونحوه. وفي جواز
الصفحه ١٠٩ : : ما لكم وما بدا لكم؟ وتسألهم عمّا جاء بهم ، فأتاهم العبّاس ،
فاستقبلهم في نحو من عشرين فارسا فيهم زهير
الصفحه ١٠٥ : عسكري وعسكرك قال : فخرج عمر بن سعد
في نحو من عشرين فارسا وأقبل حسين في مثل ذلك فلمّا التقوا أمر الحسين
الصفحه ١٦٧ : (ص):
قال أبو مخنف في
حديثه : ثمّ إن شمر بن ذي الجوشن أقبل في نفر نحو من عشرة من رجّالة أهل الكوفة
قبل منزل
الصفحه ١٦٦ : غلام للإمام
الحسن (ع):
قال الطبري : ثمّ
ان شمر بن ذي الجوشن أقبل في الرجّالة نحو الحسين فأخذ الحسين
الصفحه ١١٠ : استطعت ، فقال له زهير : يا عزرة! انّ الله قد زكّاها وهداها ، فاتّق الله يا
عزرة! فانّي لك من الناصحين
الصفحه ١٤٨ :
يشعّ لي في ظلمة
الغبار
دون الهداة
السادة الابرار
رهط النبي أحمد
المختار
الصفحه ١٨٢ : يتفطّرن منه ، وتنشقّ
الأرض منه ، وتخرّ الجبال هدّا ، انّ ما جئتم بها لصلعاء ، وعنقاء سوءاء فقماء
خرقا
الصفحه ١٢٩ : مرتجزا وهو يقول وقد قتلهما جميعا :
ان تنكروني فأنا
ابن كلب
حسبي ببيتي في
عليم
الصفحه ٢٥٩ : ، ونحا نحوه من بعده الشيخ
أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي (ت : ٤٦٠ ه) في كتابه تهذيب الأحكام الذي شرح فيه
الصفحه ٣٤١ : فيه شروط أحد الثلاثة المتقدمة ؛ بان يشتمل
طريقه على مجروح بالفسق ونحوه ، أو مجهول الحال أو ما دون ذلك
الصفحه ٢٢٦ :
وغير يزيد ، فان تركني فيه والا انتقلت عنه إلى بلد غيره وكنت فيه إلى أن يأتيني
الموت ، ثمّ أمر لهم بمنزل
الصفحه ٦٣ : ، ويطوف ويأتي حسينا في من يأتيه ، ويشير عليه بالرأي ، وهو أثقل خلق الله
على ابن الزبير ، قد عرف انّ أهل
الصفحه ٢٣٢ : ،
إنّي رأيت في منامي شجرة غرقد تصيح : على يدي مسلم ، فأقبلت نحو الصوت فسمعت قائلا
: أدرك ثأرك ، أهل
الصفحه ٣٠٧ : :
أ ـ مقرونة بالاجازة : بأن يكتب إليه : أجزت لك ما كتبته لك أو كتبت به إليك ونحو
ذلك من عبارات الاجازة. وهي في