الصفحه ٢٩٧ : ، ومن صدقه كفر الكل أي
بشروطه المعروفة ...
وفي الخلاصة أو
الحاوي بناء على أن رمز الجامع خاء معجمة أو
الصفحه ٣١٠ : وهذا معنى قوله صلىاللهعليهوسلم : «حجّ آدم موسى» (٢) الحديث.
وفي المحيط
والخلاصة : قيل لفاسق : إنك
الصفحه ١٤٥ : رحمهالله على ما ذكره في الخلاصة عنه : أكره أن يقول إيماني كإيمان
جبرائيل عليهالسلام ، ولكن : يقول آمنت بما
الصفحه ١٨٩ : ) أي جامع بين الضلالة والبدعة.
وفي كتاب الخلاصة
: من أنكر المعراج ينظر إن أنكر الإسراء من مكة إلى بيت
الصفحه ٢٦٤ : / ١٩٨ ـ ١٩٩.
والخلاصة : أن هذه الطرق المتعددة
للحديث يقوّي بعضها بعضا فيصبح جيدا بشواهده والله أعلم
الصفحه ٢٦٩ : ويجدّد الشهادة لترجع له السعادة ، هذا وفي الخلاصة إيمان اليأس غير
مقبول وتوبة اليأس المختار أنها مقبولة
الصفحه ٢٧٦ : فلا يكفر جاحده غير أنه يأثم بترك القبول
إذا كان صحيحا أو حسنا.
وفي الخلاصة : من
ردّ حديثا قال بعض
الصفحه ٢٧٨ : القول بخلق القرآن. وفي الخلاصة :
من قرأ القرآن على ضرب الدفّ والقضيب (١) يكفر ، قلت : ويقرب منه ضرب
الصفحه ٢٨٨ :
عالميّا لأنه لا ينفذ عندي أي لا يجوز ولا يمضي عليه الكفر.
وفي الخلاصة أو
قال : لما ذا يصلح لي مجلس العلم
الصفحه ٢٩٢ :
وجمال إحسانه لا إلى تصديقه في جنانه ، أو إقراره بلسانه ، وقد سبق تحقيق البحث مع
برهانه ، وفي الخلاصة
الصفحه ٢٩٦ : بالإجماع وعليها الفتوى ، وكذا في
منهاج المصلين.
وفي الخلاصة : من
دعى على غيره ، فقال : أخذه الله على
الصفحه ٢٩٨ :
____________________________________
يهودي كفر أي لأنه
زنديق خارج عن الأديان كلها.
وفي الخلاصة
الصفحه ٣٠٢ : مبالاته بأمره.
وفي الخلاصة أو
الحاوي قيل لمسلم قل : لا إله إلا الله فلم يقل كفر. أي لأنه امتنع عن
الصفحه ٣٠٤ : الزنار
على وسطه ، أو وضع الغل على كتفه فقد كفر ، إي إذا لم يكن مكرها في فعله.
وفي الخلاصة ولو
شدّ
الصفحه ٣٠٧ : أو
قال أظهره حين اشتغل بالشرب ، أو قال : ظهر الإسلام.
وفي الخلاصة : ومن
يعصي ويقول : ينبغي أن يكون