الصفحه ٢٦٥ : مقدار ما يتوهّم أي يظن أنه عليه ، وقال
محمد بن سلمة رحمهالله عن الكل ، قال الفقيه أبو الليث : حكم القضا
الصفحه ١١٣ : لديننا أفلا نرضاه لدنيانا ، ثم إجماع جمهورهم على نصبه
للخلافة ومتابعة غيرهم أيضا في آخر أمرهم ففي الخلاصة
الصفحه ٣٠١ : نكاحها بعد إسلامها ، أو يبقوها على كفرها ويجعلوها في حكم
الأسرى مملوكة ليقدروا على جماعها فوق ما معهم من
الصفحه ٣٠٣ :
____________________________________
حكم المخلوق
بالكفر على أمر الخالق بالإيمان ونهيه عن الكفر
الصفحه ٢٧٧ : مؤلم ويكون المكره قادرا عليه ولا يمكن للمكره دفعه عنه
بوجه آخر فتدبر ...
وفي الخلاصة روي
عن أبي يوسف
الصفحه ٣٠٥ : كفر ، أي لأنه أبطل
حكم ظواهر الشريعة ، ومن قال في غضبه كفر الرجل ، ثم قال : لم أرد به نفسي كفر ،
ولم
الصفحه ٣٠٨ :
____________________________________
وفي الخلاصة : من
تمنى أن لا يكون الله حرّم الزنا أو القتل
الصفحه ٢٨٣ : من غير بيان
حكم ، والظاهر عدم الكفر في الصور الأول والكفر في المسألة الأخيرة ، فتأمل فإن
معارضة الرب
الصفحه ٦ : عبد القادر ، وكانت وفاته بمكة سنة ١٠١٤ ه. كذا في خلاصة الأثر في أعيان
القرن الحادي عشر لمحمد بن فضل
الصفحه ١٢٧ : عليها) أي بمقتضى
وعده وحكمه (وما كان من السيئات) أي المعاصي جميعها (دون الشرك) أي الإشراك خصوصا (والكفر
الصفحه ٢٩٩ : فتاوى أبي بكر البلخي رحمهالله ، وقالوا : كفر الشاتم انتهى. ولعل فائدة قوله فسكت
المخاطب إن هذا هو الحكم
الصفحه ١٤ : البدعة والتفكّر في الشبهة فيدعوهم ذلك إلى الرأي والبحث
والفتنة؟
هذا وفي كتاب
الخلاصة (٣) تعلم علم
الصفحه ٢٨٧ :
____________________________________
فصل في العلم والعلماء
وفي الخلاصة من
أبغض عالما من غير
الصفحه ٣٢٠ : الخلاصة : أو
قال إن أعطاني الله الجنة دونك أي دون فلان لا أريدها. أو قال : لا أريدها. مع
فلان ، أو قال
الصفحه ٢٧٥ : ) (٢). وفي خلاصة الفتاوى (٣) من خطر بباله ما يوجب الكفر لو تكلم به ولم يتكلم وهو كاره
لذلك ، فذاك محض الإيمان