الصفحه ١٣ : أبي يوسف رحمهالله أنه قال : كنا جلوسا عند أبي حنيفة إذ دخل عليه جماعة في
أيديهم رجلان فقالوا : إن أحد
الصفحه ١١٧ : بين الكفر والإيمان مع اتفاقهم على أن صاحب الكبيرة
مخلد في النار ، وأما ما روي عن أبي حنيفة رحمهالله
الصفحه ٣ : الأربعة المجتهدين ، فكل إمام منهم عبّر عن
معتقده ومن هؤلاء الأئمّة الإمام أبي حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي
الصفحه ١٩٧ : الإمام
الذهبي في العلو ص ١٠٣ كلام أبي حنيفة وعزاه إلى شيخ الإسلام أبو إسماعيل
الصفحه ٢٢٧ : ، كما قد
نصّ عليه جماعة من أصحاب أبي حنيفة المتأخرين (٤) قلت : هذا غير صحيح إذ صحة البدن شرط لوجوب الأدا
الصفحه ١٥٧ : الأخيار للزمخشري المتوفى سنة ٥٣٨ ه.
(٤) لا علاقة بقول
الإمام أبي حنيفة رحمهالله
هنا بمنازل الصوفية
الصفحه ١٧٢ : ، ولكن اختلفوا في أنه هل يعاد الروح إليه ، والمنقول عن أبي حنيفة رحمهالله التوقّف إلا أن كلامه هنا يدل
الصفحه ٢٣٤ : ومن وافقهم لا بسبب تفاوت
ذات التصديق ، وروي عن أبي حنيفة رحمهالله أنه قال : إيماني كإيمان جبرائيل
الصفحه ٢٩١ : الشيخ عبد
الله السندي في كتاب الكشف في مناقب أبي حنيفة رحمهالله تعالى عن موسى بن أبي بكر عن ابن عمر رضي
الصفحه ٩٥ : اللوح المحفوظ.
انتهى.
وأما ما ذكره ابن
الهمام في المسايرة (١) من أنه نقل عن أبي حنيفة ما يدل على جعل
الصفحه ٩٨ : الاستطاعة بالمعنى الأول ، فتأمل مع أن القدرة صالحة للضدّين
عند أبي حنيفة رحمهالله حتى أن القدرة المصروفة
الصفحه ٢٢٥ : أبي حنيفة رحمهالله وأصحابه : يجوز ذلك وثوابه إلى الميت وتمسّك المانع من ذلك
بقوله تعالى : (وَأَنْ
الصفحه ٢٣١ : ، وهذا كان في شريعتهم ، وأما
في شريعتنا فلا ضمان عند أبي حنيفة رحمهالله وأصحابه سواء كان بالليل أو
الصفحه ٢٥٨ : الأهواء إلا الخطابية (١) لاستحلالهم الكذب.
وفي المنتفى عن
أبي حنيفة رحمهالله لم نكفّر أحدا من أهل
الصفحه ٢٧٧ : .
وفي الخلاصة أيضا
: أن في الأجناس (٢) عن أبي حنيفة رحمهالله لا يصلى على غير الأنبياء والملائكة ومن صلى