الصفحه ١٩٨ : من أهل البدعة ، وقد تقدم عن أبي
حنيفة رحمهالله أنه يؤمن بالصفات المتشابهات ، ويعرض عن تأويلها وينزّه
الصفحه ٥ :
توثيق نسبة الكتاب إلى الإمام أبي حنيفة رحمهالله :
أقول وبالله
المستعان : حاول البعض التشكيك في
الصفحه ١١٩ :
القدرية وذكر أصنافا منهم ، ثم قال : ومنهم الحنفية وهم أصحاب أبي حنيفة نعمان بن
ثابت رحمهالله زعم أن
الصفحه ٢٩٦ : يكون كفرا ، وقد عثرنا على
رواية أبي حنيفة رحمهالله أن الرضاء بكفر الغير كفر من غير تفصيل ، ويحتمل أن
الصفحه ١١٣ : عنه ، وروي عن أبي
حنيفة رضي الله عنه تفضيل عليّ على عثمان رضي الله عنه ، والصحيح ما عليه جمهور
أهل
الصفحه ٢٤٤ : ، ونقلوا عن نوح بن أبي مريم عن أبي حنيفة رحمهالله أن الإيمان غير مخلوق ، لكن نوح عند أهل الحديث غير معتمد
الصفحه ٢٥٤ : ، وكذا
قال غيره من أهل الأصول ، وما ينسب إلى أبي حنيفة رحمهالله ، أن من قرأ في الصلاة بالفارسية أجزأه
الصفحه ٤ : بيّنت
فيها أهمية الكتاب.
٢ ـ توثيق نسبة
الكتاب إلى الإمام أبي حنيفة رحمهالله وأهم من تصدّى لشرحه من
الصفحه ٤٦ : كلام أبي حنيفة تصريح بأن صفة
التكوين قديمة زائدة على الصفات المتقدمة سوى ما أخذه المتأخرون من قوله
الصفحه ٢٠ : حياته حيث تفقّه على خاله المزني تلميذ الشافعي ومن
ثم تحوّل إلى مذهب أبي حنيفة أهم مصنفاته «شرح معاني
الصفحه ٢٢٨ : عند أبي حنيفة ومالك وأحمد رحمهمالله في رواية لأنه محدث لم ترد به السّنّة ، وقال محمد بن
الحسن وأحمد
الصفحه ٢٢٩ : فقيل : لا
ثواب لهم إلا النجاة من النار ، ثم يقال لهم : كونوا ترابا.
وظاهر مذهب أبي
حنيفة رحمهالله
الصفحه ٢٧٤ : ثلاثة أيام
للمهلة لأنها مدة ضربت لأجل الأعذار فإن تاب فيها وإلا قتل.
وفي النوادر (٢) عن أبي حنيف وأبي
الصفحه ٨ : متكلّم معتزلي ، رأس
الطائفة المريسية ، أخذ الفقه عن أبي يوسف صاحب أبي حنيفة ـ رحمهماالله
ـ روى عنه حمّاد
الصفحه ٢٣٧ : بالعقل مروي عن أبي حنيفة رحمهالله ، فقد ذكر الحاكم الشهيد في المنتقى (٤) أن أبا حنيفة رحمهالله قال : لا