الصفحه ٨٧ :
____________________________________
تفكّرنا وجهدنا
جهدنا في ذلك بالاتفاق؟ أجيب : بأن الله
الصفحه ١٦٥ : و ١٠٦٧ ، وابن أبي عاصم في «السّنّة» ٧٢٨ كلهم من حديث عبد
الله بن عمرو.
(٢) يشير المصنّف إلى
ما رواه
الصفحه ٨٢ :
يعلم الله تعالى
المعدوم في حال عدمه معدوما ، ويعلم أنه كيف يكون إذا أوجده ، ويعلم الله تعالى
الصفحه ٩٨ : ء والقدر ، وفيه إشكال مشهور ذكرناه في تفسير قوله
تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٩٣ : يخلقها الله تعالى في العبد عند قصده اكتساب الفعل مع سلامة الأسباب
والآلات ، وبهذا يظهر أن مناط التكليف
الصفحه ١٠٦ : .
(٣) الحج : ٥٢.
(٤) الأحزاب : ٤٠.
(٥) أخرجه البزار رقم
٥٥ ، والطبري في تهذيب الآثار مسند عبد الله بن
الصفحه ١٥٧ : الصوفية وقد بيّنّا طرفا منها
__________________
ـ قال الحافظ ابن كثير في تفسيره ١ / ٢٤ : كون
العبادة
الصفحه ٣١ : الوجود هو الصمد
الغني الذي لا يفتقر إلى شيء ، ويحتاج كل ممكن إليه في إيجاده وإمداده.
قال الله تعالى
الصفحه ٢١٦ : بأنه من أهل الضلالة
والرّدى والسلام على من اتّبع الهدى.
ومنها : رؤية الله
سبحانه وتعالى في المنام
الصفحه ٢٥٠ :
____________________________________
فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٢٣٤ : الجوزي بالوضع ، وأما ما رواه الفقيه
أبو الليث السمرقندي في تفسيره عند هذه الآية وهي قوله تعالى : (وَإِذا
الصفحه ٤٤ : مفتقر ومحتاج إليهم في مقام اليقين ، فإن الله غنيّ عن العالمين ...
والتحقيق أن
التكوين صفة أزلية لله
الصفحه ١٦٦ : وهو ثابت بالكتاب والسّنّة فقال الله تعالى : (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها) (١). قال النووي في شرح
الصفحه ١١٠ : عمر : كتاب
الله حسبنا ، أي كافينا ، مع أنه لم يشمل الوجه الثاني ، لأنه بعض أفراده والله
أعلم.
(٢) في
الصفحه ١٩٢ : ، ويسري على كتاب الله في ليلة فلا يبقى في الأرض منه آية (٤) ، وروى البيهقي في شعب الإيمان عن ابن مسعود رضي