الصفحه ٥٩ : متكلّما وهذا قول الكرامية وغيرهم.
وسادسها
: أن كلامه يرجع إلى
ما يحدثه من علمه وإرادته القائم بذاته وهذا
الصفحه ٦٨ : ، وإنما ضلّت
المعتزلة من هذا الوجه فإنهم ردّوا الأصول لجهلهم بالصفات على الوجه المعقول
فصاروا معطلة ، وكذا
الصفحه ١١٨ : لقولهم بوجوب ثواب المطيع وعقاب
العاصي على الله سبحانه ، ونفي الصفات القديمة عنه ، ثم أنهم توغلوا في علم
الصفحه ١٣٧ : فإن الإدراك أخصّ
من الرؤية والتشابه (٦) فيما يرجع إلى الوصف الذي يمنعه العقل لا يقدح في العلم
بالأصل
الصفحه ١٣٩ : الزاهد المتوفى سنة
٢٥٥ ه. من تصانيفه إثبات العلل للشريعة ، وختم الأنبياء ، ونوادر الأصول وغيرها
الصفحه ٢٤٦ : كل مؤمن ، فقيل له : فالكافر؟ فقال : هم يؤمنون يومئذ ،
كذا ذكره في الفقه الأكبر فليس بموجود في الأصول
الصفحه ٧٣ : فَيَكُونُ) (٥). وردّ فخر الإسلام في أصوله قول من قال المراد بهذا القول
سرعة الإيجاد وتحقيق ما أراد حيث أفاد
الصفحه ٥ : أوراق من أصول الدين : «الفقه الأكبر». ونقل عن هذا الكتاب
في أكثر من موضع من شرحه ونسبه العلّامة اللكنوي
الصفحه ٢٠ : النظر في السلوك
والتذكير ، لطيف العبارة ، طيب الأخلاق ، غوّاصا على المعاني ، وكان يعرف الأصول
على مذهب
الصفحه ٢٦ :
بن محمود الماتريدي نسبة إلى قرية من قرى سمرقند ، إمام المتكلمين صاحب التصانيف
في الفقه والأصول
الصفحه ٣٠ : نزاع أهل الكفر ولأنها تشتمل على أصول
الإيمان التفصيلي فأراد بذلك أن ينبّهك في أول كتابه إجمالا على ما
الصفحه ٣٢ : مذهب الشافعي
في الفروع ، ومذهب المعتزلة في الأصول ، وله في ذلك مصنفات كثيرة وولي قضاء القضاة
بالريّ
الصفحه ٣٧ : بتأويلها.
وأشار فخر الإسلام
البزدوي في أصوله : أن المراد بقوله تعالى «كن» حقيقة التكلّم بهذه الكلمة مجازا
الصفحه ٥٣ : بفضائل المسجد الأقصى ، وشرح الإرشاد للنووي في
الأصول وغيرها.
الصفحه ٦٩ :
أنس بن مالك.
قال ابن الأثير في جامع الأصول عقب
الحديث ٨٠٧٢ : قط قط : بمعنى حسبي وكفايتي.
(٢) أخرجه