الصفحه ١١٦ : أصحاب يحيى بن أصرم ، يقطعون بأنهم من أهل الجنة. ويقول ابن المرتضى : تقول
البدعية بأن الصلاة ثلاث ركعات
الصفحه ١٢٠ : الله تعالى
فاسقا ، وذلك ظاهر في قوله تعالى : (إِلَّا إِبْلِيسَ
كانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ
الصفحه ١٤٠ : الله تعالى لا يدخل المسلمين الجنة
بوعده ، وإنه لا يفي بخلودهم في النار بوعيده ، وكذلك المطرفية الملعونة
الصفحه ١٥٨ : واللسان ، والسيف والسنان ، وإضمار عداوة الجنان ، فكيف وقد أضافوا إلى ذلك
من الاعتقادات الكفرية ، والمقالات
الصفحه ١٩٢ : والكافر لا يتراءى ناراهما» (٤) والمراد بذلك المساكنة وإلا فإنا جنة المسلمين نار
المشركين للحرب واجبة عليهم
الصفحه ٢٠٥ : الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ...) الآية [التوبة : ١١١] ، فلا يحمله أحد من
الصفحه ٢٢٢ : سبحانه وتعالى : (وَنَهَى النَّفْسَ
عَنِ الْهَوى ، فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوى) [النازعات : ٤٠ ،
٤١
الصفحه ٢٢٣ : ذلك الجنة التي وعد الله تعالى
من أطاعه ، وآثر مراده على مراد نفسه وأهوائها.
وسألت
: إذا لم يؤثر
الصفحه ٢٤٤ : من جنة ونار ، وعرض وحساب ،
ويتعلق علمنا به وإن كان معدوما كما يتعلق بالموجود على ما هو عليه من الوجود
الصفحه ٢٥٦ :
التضايف ومثلناه
بالقدرة ، وأكدناه بذكر ما علمنا من الحساب ، والعقاب ، والجنة ، والنار ، وأيضا
فإنا
الصفحه ٣١٠ : والأرض كعلمه بما تحتهما وبما في جوفيهما ، وعلمه بما جن عليه الليل
كعلمه بما أشرق عليه النهار ، فأتبع
الصفحه ٣١٢ : : (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) [الذاريات : ٥٦] ، فوجب
الصفحه ٣١٣ : الجن والإنس
فتعلقت مصلحتهم بأن يعلموا من جهة السمع أن له سبحانه عرشا وكرسيا في مقدار من
الجسمية عظيم
الصفحه ٣١٤ : مشاهدته ، وأخبر الجن والإنس به على لسان نبيهصلىاللهعليهوآلهوسلم فهذا هو المراد الذي سأل عنه في خلق
الصفحه ٣٣١ :
المنازل في الجنة ، وذلك مستقيم ؛ لأن الثواب يقترن به التعظيم والإجلال وهو يجب
من نابي الفعل ، وقد تأخرت