الصفحه ٤٨٠ : الوسطى ، إليهم يرجع الغالي ، وبهم يلحق التالي ،
وهم مفاتيح الجنة ، وسبل النجاة ، وأدلة الرشد ، ودعاة الحق
الصفحه ٣٦٢ : الجنة والنار]
وسئل أيضا في
الجنة والنار ـ جنة الخلد ونار الخلد ـ هل قد خلقا أم لا؟
فأجاب
عن ذلك : إن
الصفحه ٣٥٨ : مصباح أهل الجنة ، ويكون في الكلام حذف لو لم يفعل كذا وكذا أو يتقدم على أمير
المؤمنين عليهالسلام فأطلق
الصفحه ٤٥٢ :
ارتفع السطل والمنديل ، والتأم السقف. فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي : أما السطل فمن الجنة
الصفحه ٤٦٣ : تائبا ، ألا ومن مات على
حب آل محمد مات مستكمل الإيمان ، ألا ومن مات على حب آل محمد بشره ملك الموت
بالجنة
الصفحه ٣٣٦ : المعاصي تستغرق أجزاؤها الطاعة وتبقى فضلة.
مسألة [هل لأهل
الجنة رغبة إلى الشهوات]
في أهل الجنة هل
الصفحه ٣٥٩ :
الجنة بيضاء منيرة
استغنت عن الشمس والقمر ، وسماؤها ما شاء الله أن يجعله من الأجسام الشريفة
الصفحه ٣٦١ : جنة المأوى أو
شرابها.
وأما أن نعيم
الجنة لا يحول فذلك في دار الآخرة ، فأما في الدنيا فقد أكله آدم
الصفحه ٤٥٤ : بالإمامة ولشيعته بالجنة» ، فقال : فاستدار
الناس بوجوههم نحوه فقيل له : تذكر قوما فتعلم من لا يعلم فقال
الصفحه ٤٨٧ :
(قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ)
٨٨
الصفحه ٤٩٢ :
(وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)
٥٦
٣١٢
الطور
الصفحه ٥١٤ : ...................................................... ٣٥٨
مسألة في الجنة
والنار والشفاعة............................................... ٣٥٨
مسألة هامة
الصفحه ٥٣ : اليهود أقرت بالله تعالى ورسله وكتبه ،
والبعث والنشور ، والجنة والنار ، واعترفت بأفعال الله تعالى أنها
الصفحه ٥٩ : ) [الأنعام : ٩١ ـ ٩٢]
، وقال تعالى في إعجاز القرآن : (قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ
الصفحه ٦٠ : : (وَنَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً
مُبارَكاً فَأَنْبَتْنا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ) [ق : ٩] وأمثال
ذلك من