الصفحه ٥٥٧ : المعاد جسمانياً وروحانياً............................................ ٢٧٧
تحليل الملاكين في ضوء القرآن
الصفحه ٣٦٢ : خطابه ب «عليك»؟. وحمل ذلك على الشعار الخالي والتحية الجوفاء ، تأويل بلا
دليل.
وأما قوله سبحانه
في حقّ
الصفحه ٣٥٠ : حَمِيمٍ) (١).
وقال سبحانه : ـ حاكيا
قول المجرمين في سقر ـ (وَكُنَّا نُكَذِّبُ
بِيَوْمِ الدِّينِ* حَتَّى
الصفحه ٤٦١ : لناسخية آية لحكم لم يشرّع
بعد.
أضف إليه أنّ نكاح
المتعة داخل في الشقّ الأول ، أعني قوله : (إِلَّا عَلى
الصفحه ٣٠١ : الحيوان ، ثم إلى الإنسان ، وهذا
النوع من التناسخ أشبه بالقول بالحركة الجوهرية ، وأنّ الأشياء في ظلّها تخرج
الصفحه ٤٤٣ : من أعلام أهل السّنة.
قال أبو حيان
الأندلسي ـ في معرض ردّه على الزمخشري الذي أورد هذا الحديث ـ وقوله
الصفحه ٥٧ : :
الآية
الأولى : قوله سبحانه : (وَشاوِرْهُمْ فِي
الْأَمْرِ ، فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ
الصفحه ٤٥٨ : :
كرة حذفت
بصوالجة
فتلقفها رجل رجل
(١).
يلاحظ عليه أنّه
جعل السفاح في قوله
الصفحه ٣٨٨ : قوله سبحانه : (وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَإِذا هُمْ مِنَ الْأَجْداثِ إِلى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ) (١) ، أنّ
الصفحه ٢٠٤ : قَوْمٍ كافِرِينَ) (٢). ووجه الدلالة في المقامين واحد خصوصا إذا أمعنّا في «الفاء»
، في قوله (فَتَوَلَّى
الصفحه ٣٠٩ : » ، الذنوب المتقدمة على الاصطياد والمتأخرة
عنه. فتكون اللام في قوله : «لما» ، سببيّة. (لاحظ مجمع البيان
الصفحه ١٦٩ : حقّا مطلقا لا يعتريه الباطل ، يلازم البعث ، وإلّا لا
يكون حقّا مطلقا ، نرى هذا البيان في قوله سبحانه
الصفحه ٢٣٣ : يُبْعَثُونَ) (٣). والوراء في الآية بمعنى الأمام كما في قوله سبحانه : (وَكانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ
كُلَّ
الصفحه ١٢٨ : تلك اللفظة ، يصل إلى أنّها موضوعة للقذارة
التي تتنفر منها النفوس ، سواء أكانت مادية كما في قوله تعالى
الصفحه ٣٢٩ : التوبة مسقطة للحدّ كما في قوله
سبحانه :
(إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ