الصفحه ٢٣٦ : النار صباحا ومساء ، قبل يوم القيامة ، بشهادة قوله بعد العرض : (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ). ولأجل ذلك
الصفحه ٥٨ :
الحاضرين في السقيفة احتجّ بهذه الآية.
الآية
الثانية : قوله سبحانه : (وَالَّذِينَ
اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمْ
الصفحه ١٢٤ : في المجتمع ، فإذا كان القائد
رجلا مثاليا نقي الثوب ، مشرق الصحيفة ، لم ير منه عصيان ولا زلّة ، يتحقق
الصفحه ٤٤٠ :
فهذه طوائف عشر من
الصحابة الذين يمجدهم أهل السنة بوصف العدالة ، وأنّ في الاقتداء بكل واحد منهم
الصفحه ٢٩ : ـ إلّا ما شذّ ـ اتّفق في تفسيرها قول الأمّة
، حتى أنّ الآيات التي يرجع مفادها إلى عمل المسلمين يوما وليلا
الصفحه ٢٩٣ : ،
وخسف في جزيرة العرب ، والدخان ، والدجّال ، ودابّة الأرض ، ويأجوج ومأجوج ، وطلوع
الشمس من مغربها ، ونار
الصفحه ٤٦٢ : .
٤ ـ أبيحت عام
أوطاس ثم نهي عنها (١).
وهذه الأقوال تنفي
الثقة في وقوع النسخ.
على أنّ القول
بنسخ الكتاب
الصفحه ٤٧ :
، ج ٢ ، ص ١٤٥.
(٢) لاحظ التفاسير ،
في تفسير قوله سبحانه : (وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا
الصفحه ٤٩ :
الثاني ـ الحياة
القبلية تمنع من الاتفاق على قائد
من أبرز ما كان
يتميز به المجتمع العربي في حياة
الصفحه ٣٩٨ : عن القول بالمعاد الجسماني ، لأنّ
الناموس السائد في التغذية ، هو أنّ ما يستفيده الإنسان من الغذاء لا
الصفحه ٥٢١ : النعم في
جوار الكريم ، قال : فيعود عليهم القول ، فيقولون : ربّنا نعم ، فائتنا بخير
ممّا نحن فيه ، فيقول
الصفحه ٤٠ : : «إنّها مكية إلّا هذه الآية»
، ويدفعه أنّها مختتم السورة ، قوبل بها ما في مفتتحها ، أعني قوله سبحانه
الصفحه ٥٣ :
محمد حي ، قوموا
ودافعوا عن دينه» (١) وفي هذا نزل قوله سبحانه : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
الصفحه ٩٥ : المتصرف في الأمر ومتوليه. ذكر
الرازي في تفسير قوله تعالى : (وَاعْتَصِمُوا
بِاللهِ هُوَ مَوْلاكُمْ
الصفحه ١٢٢ :
فمدير المستشفى
مثلا ، له شروط تختلف عن شروط القائد. فالإمامة ، التي لا تنفك عن التصرف في
النفوس