الصفحه ٢٠٠ : ،
وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا
خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
الصفحه ٢٠٨ : يتحقق
إلا بأن يقوم إبراهيم بتقطيعهن وخلط أجزائهن ، وتفريقهن على الجبال.
الثاني
: الإمعان في قوله
الصفحه ٢١٦ : الإسرائيليات والمسيحيات ، مسلك ضال في تفسير كتاب الله العزيز ،
وليس اللجوء إليها إلا لأجل ما اتخذه صاحب المنار
الصفحه ٢٢٩ : نفسانية على المعصية
والتمرد والتجري ، وأمّا إذا وصل الإنسان في مدارج حياته إلى نقطة ليس أمامها إلّا
طريق
الصفحه ٢٣٢ :
(أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ ، تَبارَكَ اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ) (١). غير أنّ كونه مدبّرا لا
الصفحه ٢٣٥ : ، فيترتب على الأول هلاك من في السموات ومن في الأرض ، إلا من
شاء الله ، وعلى الثاني قيام الناس من أجداثهم
الصفحه ٢٣٨ :
خلاف فيه بين
الأمّة إلّا شيء يحكى عن ضرار بن عمرو ، وكان من أصحاب المعتزلة ثم التحق بالمجبرة
الصفحه ٢٤٣ : السدّ ، في الأرض ، فلا ترى أكمة
إلّا وقوم منهم يهبطون منها ، وعند ذلك يقترب الوعد الحق ، أي قيام الساعة
الصفحه ٢٤٩ : السماوية ، فإنها آيات إلهية.
ولا يظهر من الآية
شيء في تعيين أحد هذه الاحتمالات ، إلّا أنّه يمكن تاييد
الصفحه ٢٥١ : هلاكهم. يقول سبحانه : (ما نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلَّا
بِالْحَقِّ وَما كانُوا إِذاً مُنْظَرِينَ
الصفحه ٢٥٢ : : ألا أخبركم بأشراط الساعة ، وكان أدنى الناس منه يومئذ سلمان رضي الله عنه
، فقال : بلى يا رسول الله
الصفحه ٢٥٣ : السائد ، وإنما يقوم على نظام جديد
، وهو لا يتحقق إلا بتلاشي النظام الموجود وانهدامه. والقرآن يخبر عن
الصفحه ٢٥٤ :
٢ ـ خروج الناس من
القبور
ويستعقب ذلك مشهد
آخر ، ألا وهو خروج الناس من الأجداث.
يقول سبحانه
الصفحه ٢٥٥ : الممثّل
والممثّل له.
وبذلك لا يجد
المجرم لنفسه إلا الاعتراف بالذنب والتقصير والجرأة ، لثبوت الجرم عليه
الصفحه ٢٥٧ : .
والدليل على أنّ
المراد بعض الأمّة ، هو أنّ أكثر أبناء الأمّة ، مجهزون بحواس عادية لا تتحمل إلّا
صور