الصفحه ١١٩ : الموهوبة للخليل غير النبوة ، وإلّا كان أشبه بتحصيل الحاصل.
والظاهر أنّ
المراد من الإمامة ، القيادة
الصفحه ١٢٣ :
وزالت الصفة ، زال
الحكم. ألا ترى أنّ قوله : (وَلا تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) (١) ، إنّما
الصفحه ١٢٨ : : (إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ
دَماً مَسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ ، فَإِنَّهُ رِجْسٌ) (٦) ، أو
الصفحه ١٢٩ :
تَطْهِيراً) ، فليس المراد من التطهير ، إلّا تطهيرهم من الرجس المعنوي
الذي تعدّ المعاصي والمآثم من أظهر
الصفحه ١٣٣ :
وقد تضافر مضمون
قول الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لو لم يبق من الدّنيا إلّا يوم واحد
الصفحه ١٣٤ : الله صلىاللهعليهوآله قال : «لو لم يبق من الدّهر إلّا يوم واحد ، لبعث الله
رجلا من أهل بيتي يملؤها
الصفحه ١٣٥ : : «يلي رجل من أهل بيتي يواطئ اسمه اسمي». قال : وقال
أبو هريرة : «لو لم يبق من الدنيا إلّا يوم ، لطوّل
الصفحه ١٤٣ : فِي الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ
إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ* فَاسْتَجَبْنا
الصفحه ١٤٤ : أصحاب السفينة بتصرفه ، وإلّا لصدّوه عن الخرق
، جهلا منهم بغاية عمله. كما أنّه بنى الجدار ، ليصون كنز
الصفحه ١٤٨ : سَنَةٍ إِلَّا
خَمْسِينَ عاماً) (١).
وقد تضمنت التوراة
أسماء جماعة كثيرة من المعمرين ، وذكرت أحوالهم في
الصفحه ١٤٩ : قبل ، وما هو إلا
لرعاية أصول الصحة ، ومن هنا أسّست شركات تضمن حياة الإنسان إلى أمد معلوم تحت
مقررات
الصفحه ١٥٢ : إلّا بظهور إعجاز إلهي ، وحضور قوة غيبية ، تدمر كل تلك التكتلات البشرية
الفاسدة ، التي قيّدت بأسلاكها
الصفحه ١٥٣ :
، وقتله أو سجنه.
٣
ـ تكامل الصناعات : إنّ الحكومة العالمية الموحّدة لا تتحقق إلّا بتكامل الصناعات
الصفحه ١٦٣ : لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ ، وَإِلَّا تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي
أَكُنْ مِنَ الْخاسِرِينَ) (٢).
ج ـ وهذا
الصفحه ١٦٤ : إِلَّا ما كانُوا يَعْمَلُونَ) (٢).
ونرى أنّ موسى عند
ما يدعو على طاغية عصره فرعون مصر ، يطلب له العذاب