الصفحه ٣٤٤ : : (فَالْمُدَبِّراتِ
أَمْراً) (٣).
__________________
(١) الكافي ، ج ٢ ص
٢٣٨.
(٢) سورة النساء :
الآية ٦٤ ولاحظ
الصفحه ٣٤٥ :
العمل ما لم تنضم إليه رحمة الله الواسعة ، غير كاف في إنقاذ الإنسان من تبعات
تقصيره.
قال سبحانه
الصفحه ٣٤٨ : الأمر ليس في أيديهم بل في ملكه
سبحانه وقدرته.
__________________
(١) الكافي ، ج ٣ ، ص
٢٧٠. وج
الصفحه ٣٩٢ : ء ذلك ،
فلو كانت المواد الأرضية غير كافية لإحياء كل من سكن هذا الكوكب ، فلا مانع من
تكميل بدن كل إنسان
الصفحه ٤٠٩ :
وقال العلامة
الحلّي : «أجمع المسلمون كافة على أن عذاب الكافر مؤبد لا ينقطع ، وأما أصحاب
الكبائر من
الصفحه ٥٤٤ : : ٤٣٠.
قيس بن سعد : ٢٤ ، ٩٨.
حرف الكاف
الكراجكي : ١٤٩ ، ٣٧٧.
كعب الأحبار : ٣٥.
الصفحه ١٣ :
الأمر الثالث
ماهية الإمامة عند أهل السنّة
إنّ اتّفاق مشايخ
المتكلمين من أهل السنّة على كون
الصفحه ٢٥ : ، وملكا عضوضا ، يتناقلها رجال العيث والفساد ، من
يد فاسق ، إلى آخر فاجر غارق في الهوى ، إلى ثالث سفّاك
الصفحه ٢٨ :
الفراغ.
الثالث
ـ أن يستودع صاحب
الدعوة ، كلّ ما تلقاه من المعارف والأحكام
الصفحه ٣٧ : تعيّن الاحتمال الثالث ، وهو سدّ تلك
الثغرات بفرد مثالي يمارس وظائف النبي في المجالات السابقة ، بعلمه
الصفحه ٥٥ : هذه النصوص.
* * *
__________________
(١) الشفاء ، الفن
الثالث عشر في الإلهيات ، المقالة العاشرة
الصفحه ٥٦ : (١) ، وأنّ الثاني أخذ بزمام الحكم بتعيين الخليفة الأول ،
وأنّ الثالث استتب له الأمر بشورى سداسية عيّنها نفس
الصفحه ٦٤ : ، والطاعة حين
آمركم» (٢).
الثالثة
ـ إنّه ليس هناك
دليل شرعي على أنّ مجرّد البيعة ، بغضّ النظر عن المواصفات
الصفحه ١٢٩ : الإمامة ، والآيتان
الأوليان تدلّان على عصمة الإمام مطلقا ، والآية الثالثة تدلّ على عصمة أهل البيت
الذين
الصفحه ١٤٤ : لا يعرفونه.
الثالث
: المسلّم هو عدم
إمكان وصول عموم الناس إليه في غيبته ، وأمّا عدم وصول الخواص