الصفحه ٢٥٢ : ـ ٣٠٩. وقد روى المجلسي في الجزء السادس من بحاره ، في باب أشراط
الساعة ص ٣٠٣ ـ ٣٠٦ ، اثنين وثلاثين حديثا
الصفحه ٣٦٦ : استحق عليها عشرة
أجزاء من الثواب ، وبمعصية استحق عليها عشرين جزء من العقاب ، فلو قلنا بأنّه يحسن
من الله
الصفحه ٣٩٨ : جزء من بدن إنسان آخر ، فبما أنّ للمأكول أبدانا متعددة على مدى
حياته ، فواحد منها مقرون بالمانع
الصفحه ٤٠٠ : فواضل المكلف». وأوضحه العلامة الحلي
بقوله : «إن لكلّ مكلف أجزاء أصلية لا يمكن أن تصير جزء من غيره ، بل
الصفحه ٨٦ : ، أسماء المؤلفين وخصوصيات كتبهم ، في الجزء الأول ، من غديره ، ص
١٥٢ ـ ١٥٧.
الصفحه ١٨٦ : ، على أديم الأرض
وفي جوفها. وفي أعماق البحار ، ليعاد جزء كل إنسان إلى بدنه ، وهذا أمر محال.
وهذه
الصفحه ٢٠٧ : ثُمَّ اجْعَلْ عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ
يَأْتِينَكَ سَعْياً ، وَاعْلَمْ أَنَّ
الصفحه ٢٠٩ : ، فيكون معنى الآية : أملهن إليك ، فقطّعهنّ ، ثم اجعل على كل جبل منهن جزء ،
مثل قوله : (اضْرِبْ بِعَصاكَ
الصفحه ٢١٠ : أن يجعل
كل جزء منهن على جبل ، لا كل واحد منهن عليه ثالثا.
وهذه الوجوه تدعم
صحة النظرية المعروفة في
الصفحه ٣١٩ : دائر بين الوجود والعدم ، وهذا بخلاف ما لو كان العمل جزء من
الإيمان ، فإنه عندئذ يزيد وينقص حسب زيادة
الصفحه ٣٢٤ : التوبة مركبة منهما وأنّ كل واحد
منهما جزء لها ، كما نقل عن أبي هاشم الجبائي ، أو قلنا : إنّ التوبة أمر
الصفحه ٣٧١ : تسميته بالإحباط فقد عرفته أيضا
، وهو أن ظاهر العمل كان يحكي عن الثواب وكان جزء علة له.
ولو قلنا بالوجه
الصفحه ٤٠٦ :
، ج ٨ ، ص ٢٩٦ ، والجزء الأول من كتابنا هذا ، وقد جاء السؤال فيه أبسط مما ذكر
هنا.
الصفحه ٤٠٧ : جوابان
آخران تقدّما في الجزء الأول عند البحث عن ثمرات التحسين والتقبيح العقليين ، فلا
نعيدهما
الصفحه ٤٧١ : ثُمَّ اجْعَلْ عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ
ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ