الصفحه ٤٣٠ : ء منقطع
، فإنّ التقرب من الغير خوفا بإظهار آثار التولّي ظاهرا ، من غير عقد القلب على
الحب والولاية ، ليس
الصفحه ٣٦٣ :
أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَباتُهُ) (٢). والكفر ضد الإيمان ، سمي بذلك لأنه تغطية الحق (٣).
والمراد من الحبط
هو
الصفحه ٥٧ :
من الممكن بعد
وفاة النبي مراجعة كل الأفكار واستعلام جميع الآراء في الوطن الإسلامي ، لقلّة
وسائل
الصفحه ١٣١ : من الرواة الوعاة ، وما
لا قوه من اضطهاد خلفاء عصرهم ، يحتاج إلى تأليف حافل.
ولأجل ذلك طوينا
الصفح
الصفحه ٣١٦ : ء.
الثاني
: إنّ الإيمان هو الإقرار
باللسان. واستدل القائل به بأنّ من أعلن بلسانه شهادة الإسلام فهو مسلم
الصفحه ٣١٧ : أَسْلَمْنا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمانُ فِي
قُلُوبِكُمْ) (٣) والأعراب صدّقوا بألسنتهم ، وأنكروا بقلوبهم ، فرد
الصفحه ٣١٨ : ) ، فالعطف يقتضي المغايرة ، ولو كان العمل داخلا في الإيمان
للزم التكرار. واحتمال كون المقام من قبيل ذكر الخاص
الصفحه ١٥٩ :
خروجها من البدن ،
لها علاقة به ، وسوف ترجع إليه ، ولذلك كانوا يتركون في القبور منافذ ليسهل دخول
الصفحه ٤٨٧ : وَإِنْ كانَ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ)
٤٧ / ٢٦٣
الصفحه ١٩٨ :
وجدانياته أيضا من حبّ ، وبغض ، وإرادة ، وكراهة ، وتصديق ، وإذعان. وهذه الحالات
النفسانية ، تظهر فينا في ظروف
الصفحه ٢٦٣ : الْقِسْطَ
لِيَوْمِ الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً ، وَإِنْ كانَ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ
الصفحه ٢٥١ :
الآيات التي تضطرهم إلى المعرفة ، ويزول التكليف عندها (لا ينفع نفسا إيمانها لم
تكن آمنت من قبل) لأنّه ينسد
الصفحه ٤٣٢ : الكفر ، وعدم
الإيمان بالله سبحانه ، وكتبه ، ورسله ، أو ما دونها من المبادي الدينية ، ولكنه
يتظاهر
الصفحه ٤٣١ :
منهم بشرط أن يكون
القلب مطمئنا بالإيمان. فلو كانت مداراة الكافرين في بعض الظروف نفاقا ، فلم رخّصه
الصفحه ٢٥٠ : رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها لَمْ
تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمانِها خَيْراً