الصفحه ١٣٤ : التي
تدلّ على أنّه الإمام الثاني عشر من أئمة أهل البيت
١٣٦ رواية.
١٤ ـ الروايات
الصفحه ٢٠٨ : :
(فَصُرْهُنَ) ، والمصدر الذي اشتقّ منه ، وفيه احتمالات:
١ ـ ما نقل عن ابن
عباس من أنه قرأ : «فصرّهنّ
الصفحه ٢١٥ : من دون ذبح البقرة ، ولكنه أمرهم بذلك لأنهم سألوا موسى أن
يبيّن لهم حال القتيل وهم كانوا يعدّون
الصفحه ٢٦٦ :
عن وضع ميزان
للأعمال النفسانية والبدنية ، المعبّر عنها بالحسنات والسيئات بما أحدثته في
الأنفس من
الصفحه ٣٠٤ :
والنفس تعاضدا
وانسجاما ، لكن ذاك الانسلاخ إما ناشئ من ذات النفس ونابع من صميمها ، وإما قد حصل
بقهر
الصفحه ٣٢٦ :
والدليل الثاني لا
يفيد إلّا وجوب العزم وهو أحد جزئي التوبة أو شرطها.
وكيف كان ، فكل من
قال
الصفحه ٣٢٩ :
هذا ، وإنّ
المتبادر من الآيات والروايات أنّ التوبة بنفسها مسقطة للعقاب ، يقول سبحانه : (كَتَبَ
الصفحه ٣٣٢ :
وجرأة على المولى
، وأما من ترك شرب الخمر لا بهذا الاعتقاد بل لأجل صيانة بدنه عن مضارها ، فلا
تكون
الصفحه ٣٥٢ :
وأما حلا
فالإشكال ينبع من
تصوّر خاطئ وهو اعتقاد كون الشفاعة مطلقة غير مشروطة بشيء ، فيكون
الصفحه ٣٥٨ :
وأمّا حلّا :
فقد عرفت أنّ طلب
شيء من أي شخص كان ، إنما يعد عبادة ، إذا اعتقد أنّه إله أو ربّ
الصفحه ٤٣٦ :
رحلة الشتاء ورحلة
الصيف ، فوضعها الله عنكم بنا ، منّة عليكم» (١).
نعم ، الرزية كل
الرزية تقية
الصفحه ٤٤٦ : ء معلوما منهم ، فما معنى هذا
الترديد. وليست الآية خطابا قانونيا حتى يقال إنها من قبيل إيّاك أعني واسمعي يا
الصفحه ٩ :
الأمر الثاني
هل الإمامة من الأصول أو الفروع؟
اتّفقت كلمة أهل
السنة ، أو أكثرهم ، على أنّ
الصفحه ١٠ :
خرق العادة بترك
ذكرها في هذا الكتاب» (١).
وقال الإيجي : «وهي
عندنا من الفروع ، وإنّما ذكرناها في
الصفحه ١٤ :
فرد من الأمّة
بأحد الطرق ، ما اشترطوه من الشروط ، وذكروه من الأوصاف في حق الإمام ، وستوافيك
فيما