الصفحه ٢٩ : التشريع الإسلامي ومهمّته ، فلعلّ هناك من يزعم أنّ الأمّة كانت
قادرة على ملئ هذه الفراغات. غير أنّ التاريخ
الصفحه ٤٦ : النبي يعين عن طريق الرسول بأمر من الله سبحانه.
الثاني
: تفويض الأمر إلى
اختيار الأمّة ، وانتخابها بشكل
الصفحه ٦٥ :
على يده بالبيعة
والطاعة ، وإن نكث من نكث ، ونقض من نقض ، فيما بعد ، وشقّ عصا الأمّة.
هذا وإنّ
الصفحه ٦٦ : مكة ، قال رئيسهم
: «أرأيت إن نحن بايعناك على أمرك ، ثم أظهرك الله على من خالفك ، أيكون لنا الأمر
من
الصفحه ١٠٩ :
، ولا لشاكّ شك ، وقد جاء ذلك في الصحاح والمسانيد بصور مختلفة نشير إليها.
١ ـ كلهم من قريش
روى
الصفحه ١٥٠ :
وحدود معينة ،
جارية على قوانين حفظ الصحة ، فلو فرض في حياة شخص اجتماع موجبات الصحة من كل وجه
، طال
الصفحه ١٥٢ : لظهوره ، وتسهّل تحقيق أهدافه نشير إلى أبرزها :
١
ـ الاستعداد العالمي : والمراد منه أنّ المجتمع الإنساني
الصفحه ١٦٨ : صور مختلفة لاستدلال واحد ، استوحيناه من الذكر الحكيم ، فإليك بيانها :
١ ـ المعاد غاية
الخلقة
الصفحه ١٧٢ : الصَّالِحاتِ بِالْقِسْطِ ، وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ
شَرابٌ مِنْ حَمِيمٍ وَعَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا
الصفحه ١٨٥ : كلّ إنسان نفس ذلك العمل من النبي ، حتى يؤمن به ، فتنقلب
الدعوة لعبة في أيديهم. ولأجل ذلك يضرب القرآن
الصفحه ١٨٨ : الشبهة الأولى
ـ القدرة المطلقة وإحياء الموتى
إنّ تخيل استحالة
المعاد ، الناشئ من توهّم أنّ إحياء الموتى
الصفحه ١٩٤ : تعالى بأجزاء بدن كل
إنسان.
إلى هنا فرغنا من
الإجابة عن الشبهات المطروحة حول المعاد التي ذكرها القرآن
الصفحه ٢١٩ : ء ، والقادر عليه قادر على إحياء الموتى.
* * *
هذه النماذج
المحسوسة من إحياء الموتى ، إذا انضمت إلى
الصفحه ٢٢٣ : من الحرارة البالغة الانخفاض (٣). فيومئذ تنعدم وتستحيل الحياة ، وهذا ما كشف عنه العلم
الحديث
الصفحه ٢٢٨ : تَشْعُرُونَ) (٣).
ويقول سبحانه فيمن
خرج طالبا للعلم والإيمان : (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ
بَيْتِهِ مُهاجِراً